____________________
وقال في «الذكرى»: قال الشيخ الجليل ذو المناقب والمآثر أبو عبد الله محمد ابن أحمد الصفواني في كتاب التعريف هي سبعمائة ركعة. قال: ولعله أراد الألف وترك ذكر زوائد ليالي الأفراد لشهرته. قال: ولابن أبي قرة رحمه الله تعالى في كتابه رواية بمقدار من الصلوات لكل ليلة، ذكرناه في الأربعين حديثا، انتهى (1). ولم يحضرني كتاب «الأربعين» ولكن يأتي ما نقله المفيد في «رسالته» عن ابن أبي قرة. وفي «كشف اللثام (2)» أن في الإقبال أن في كتاب التعريف لمحمد بن أحمد الصفواني: اعلم أن صلاة شهر رمضان تسعمائة ركعة وفي رواية ألف، ثم قال في «كشف اللثام»: وقال الصفواني: وقد روي أن في ليلة تسع عشرة أيضا مائة ركعة وهو قول من قال بالألف ركعة، انتهى كلام الصفواني.
قوله قدس الله تعالى روحه: (يصلي كل ليلة عشرين) إجماعا كما في «الانتصار (3) والخلاف (4) وكشف اللثام (5)». وفي «المنتهى» لا خلاف فيه بين علمائنا القائلين بالوظيفة (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (منها ثمان بعد المغرب واثنتا عشرة بعد العشاء) ظاهر «الانتصار (7) والخلاف (8)» الإجماع على ذلك. وهو
قوله قدس الله تعالى روحه: (يصلي كل ليلة عشرين) إجماعا كما في «الانتصار (3) والخلاف (4) وكشف اللثام (5)». وفي «المنتهى» لا خلاف فيه بين علمائنا القائلين بالوظيفة (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (منها ثمان بعد المغرب واثنتا عشرة بعد العشاء) ظاهر «الانتصار (7) والخلاف (8)» الإجماع على ذلك. وهو