____________________
السجدة مطلقا مع كون المقام مقام بيان. وأجيب بأن المقام لا يقتضي أزيد من ذلك كما هو الشأن في المطلقات والعمومات. والأجود أن يقال المتبادر من السجود السجود المعهود في الصلاة المتضمن للذكر وأن الأقوى وجوب مطلق الذكر في سجدة الصلاة ولعله هنا كذلك ويكون حال الأذكار المذكورة حال «سبحان ربي الأعلى وبحمده» في السجود، فليتأمل.
قوله قدس الله تعالى روحه: (محله بعد التسليم للزيادة كان أو للنقصان على رأي) هذا هو المشهور كما في «كنز الفوائد (1) والذكرى (2) وإرشاد الجعفرية (3) والمقاصد العلية (4) وحاشية الإرشاد (5) والروض (6) والذخيرة (7) والكفاية (8) والمفاتيح (9)» ومذهب الأكثر كما في «المعتبر (10) والتذكرة (11) والغرية والنجيبية» والأشهر كما في «النافع (12)» ومذهب المعظم كما في «المدارك (13)» وعليه عامة
قوله قدس الله تعالى روحه: (محله بعد التسليم للزيادة كان أو للنقصان على رأي) هذا هو المشهور كما في «كنز الفوائد (1) والذكرى (2) وإرشاد الجعفرية (3) والمقاصد العلية (4) وحاشية الإرشاد (5) والروض (6) والذخيرة (7) والكفاية (8) والمفاتيح (9)» ومذهب الأكثر كما في «المعتبر (10) والتذكرة (11) والغرية والنجيبية» والأشهر كما في «النافع (12)» ومذهب المعظم كما في «المدارك (13)» وعليه عامة