ولو نذر الفريضة اليومية فالوجه الانعقاد.
____________________
آخر عبارة «غاية المراد (1)» أنه اختار فيه في المسألة وليس كذلك قطعا.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ولو نذر إحدى المرغبات وجب) فيراعي عددها ومشخصاتها لا ما فيها من الدعوات كما في «الذكرى (2) والبيان (3)» فإن اختصت بوقت ونذرها في غيره فكنذر العيد والاستسقاء وإن أطلقها انصرفت إلى وقتها كما في «كشف اللثام (4)».
قوله قدس الله تعالى روحه: (ولو نذر الفريضة اليومية فالوجه الانعقاد) هذا مذهب الأكثر كما في «المفاتيح (5)» وهو خيرة الكتاب فيما سيأتي إن شاء الله تعالى و «المختلف (6) والتذكرة (7) والإيضاح (8)
قوله قدس الله تعالى روحه: (ولو نذر إحدى المرغبات وجب) فيراعي عددها ومشخصاتها لا ما فيها من الدعوات كما في «الذكرى (2) والبيان (3)» فإن اختصت بوقت ونذرها في غيره فكنذر العيد والاستسقاء وإن أطلقها انصرفت إلى وقتها كما في «كشف اللثام (4)».
قوله قدس الله تعالى روحه: (ولو نذر الفريضة اليومية فالوجه الانعقاد) هذا مذهب الأكثر كما في «المفاتيح (5)» وهو خيرة الكتاب فيما سيأتي إن شاء الله تعالى و «المختلف (6) والتذكرة (7) والإيضاح (8)