____________________
[الرابع عشر: صلاة الأعرابي] قوله قدس الله تعالى روحه: (وصلاة الأعرابي عند ارتفاع النهار) هذه الصلاة مشهورة في كتب الأصحاب يذكرونها في المقام وعند قولهم:
كل النوافل ركعتان بتشهد وتسليم، حيث يستثنونها هناك. وفي «الذكرى (1) والدروس (2) والمدارك (3)» وغيرها (4) أنها لم يثبت لها طريق من طرق أصحابنا، انتهى. وفي «المصباح» روى زيد بن ثابت قال: أتى رجل من الأعراب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) (5) الحديث. وفي «كشف اللثام» وفي رواية عنه - يعني زيد بن ثابت - أن الأعرابي متمم بن نويرة أخو مالك اليربوعي (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (وهي عشر ركعات، يصلي ركعتين بتسليمة، يقرأ في الأولى الحمد مرة والفلق سبع مرات، وفي الثانية الحمد مرة والناس سبع مرات، ثم يسلم ويقرأ آية الكرسي سبعا، ثم يصلي ثماني ركعات بتسليمتين يقرأ في كل ركعة الحمد مرة
كل النوافل ركعتان بتشهد وتسليم، حيث يستثنونها هناك. وفي «الذكرى (1) والدروس (2) والمدارك (3)» وغيرها (4) أنها لم يثبت لها طريق من طرق أصحابنا، انتهى. وفي «المصباح» روى زيد بن ثابت قال: أتى رجل من الأعراب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) (5) الحديث. وفي «كشف اللثام» وفي رواية عنه - يعني زيد بن ثابت - أن الأعرابي متمم بن نويرة أخو مالك اليربوعي (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (وهي عشر ركعات، يصلي ركعتين بتسليمة، يقرأ في الأولى الحمد مرة والفلق سبع مرات، وفي الثانية الحمد مرة والناس سبع مرات، ثم يسلم ويقرأ آية الكرسي سبعا، ثم يصلي ثماني ركعات بتسليمتين يقرأ في كل ركعة الحمد مرة