أي آنكه ترا به هر مقامي نامى * وى آنكه به هر گمشده أي پيغامى كس نيست كه نيست بهرمند از تو ولى * اندر خور خود بجرعه أي يا جامى وتحقيق هذه المسألة، وكيفية حصول الكثرة في العالم على نهج مرام العارفين، خلاف ما ذهب إليه أصحاب الجدل والبرهان، في مقام آخر إن شاء الله تعالى.
(٩٥)