المتحقق الوقوع بمنزلة الماضي، أو إلى اجتماعها شاعرة في عالم الذر.
مع أن مقتضى ما يأتي في بعض المباحث العرفانية: أن جميع الأشياء حية، ولا جامد ولا ميت، وعندئذ لا يلزم أن تكون النفوس غير جسمانية الحدوث، لحركة تلك الأشياء والحيوانات الحية الذرية إلى أن صارت مجردة بتجرد أقوى، وهو النفس الإنسانية والعقل الكلي.