هي أعلام من حجارة في المفاوز المجهولة الواحدة صوة. قال:
ودوية غبراء خاشعة الصوى * لها قلب عفى الحياض أجون صوى ابن عباس رضي الله عنهما سئل: متى يجوز شرى النخل قال: حين يصوح أي يشقح شبه ذلك بتصويح البقل وذلك إذا صارت بقعة منه بيضاء وبقعة فيها ندوة وروى يصرح أي يستبين صلاحه.
(صور) ابن عمر رضى الله تعالى عنهما إني لأدنى الحائض وما بي إليها صورة إلا يعلم الله أنى لا أجتنبها لحيضها.
هي المرة من الصور وهو العطف يقال: صار إليه صورا قال لبيد:
* من فقد مولى تصور الحي جفنته أي ما بي شهوة تصورني إليها.
ومنه حديث مجاهد رحمه الله تعالى: أنه نهى عن أن تصور شجرة مثمرة.
أي تميلها لأنها تصفر بذلك ويقل ثمرها.
وعن الحسن رحمه الله تعالى أنه ذكر العلماء فقال: تتعطف عليهم قلوب لا تصورها الأرحام. إنما قرب الحائض إظهارا لمخالفة المجوس في مجانبتهم الحيض.
عكرمة رحمه الله تعالى حملة العرش كلهم صور.
جمع أصور وهو المائل العنق قال أمية.
شرجعا ما يناله بصر العين * ترى دونه الملائك صورا (صوب) في الحديث: من أراد الله به خيرا يصب منه.
أي ينل منه بالمصائب.
انصاع في (سه). صيت في (فح). الأصواء في (هض). صيرتين في (سر).
الصواغون في (صب). بصوار في (نغ). [الصوارين في (صم). منصاح في (دب). الصوار في (سل). أصاول وأصول في (حو)].