234 (2) قرب الإسناد 52 - الحسن بن ظريف عن الحسين بن علوان عن جعفر عن أبيه عن علي عليهم السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله نهى اهل مكة ان يواجروا دورهم وان يغلقوا - 1 - عليها أبوابا وقال سواء العاكف فيه والباد قال وفعل ذلك أبو بكر وعمر وعثمان وعلي عليه السلام حتى كان في زمن معوية.
235 (3) ئل 304 - علي بن جعفر في كتابه عن أخيه موسى عليه السلام قال وليس ينبغي لأهل مكة ان يمنعوا الحاج شيئا من الدور ينزلونها.
236 (4) ك 144 - القطب الراوندي في فقه القرآن كتب علي عليه السلام إلى قثم بن عباس عامله على مكة أقم للناس الحج واجلس لهم العصرين فافت المستفتى وعلم الجاهل وذاكر العالم ومر اهل مكة أن لا يأخذوا من ساكن اجرا فان الله سبحانه يقول سواء العاكف فيه والباد العاكف المقيم به والبادي الذي يحج اليه من غير اهله.
237 (5) قرب الإسناد 65 - السندي بن محمد البزاز قال حدثني أبو البختري عن جعفر عن أبيه عن علي عليه السلام انه كره إجارة بيوت مكة وقرء سواء العاكف فيه والباد.
238 (6) تفسير علي بن إبراهيم 439 " وقوله تعالى ان الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه و الباد قال نزلت في قريش حين صدوا رسول الله (ص) عن مكة وقوله سواء العاكف فيه والباد قال اهل مكة ومن جاء إليهم من البلدان فهم فيه سواء لا يمنع النزول ودخول الحرم.
239 (7) يب 567 موسى بن القاسم عن صفوان بن يحيى عن حسين بن أبي العلا قال ذكر أبو عبد الله عليه السلام هذه الآية سواء العاكف فيه والباد فقال كانت مكة ليس على شئ منها باب وكان أول من علق على بابه المصراعين معوية