وكرهه نافع مولى ابن عمر وإبراهيم النخعي والحكم وحماد ومالك.
وسئل عنه أحمد فقال: أرجو أن لا يكون به بأس (1).
ونحن قد أثبتنا شرعيته عن الامام المعصوم فلا عبرة بقول من كرهه.
وأفضل التعريف بالأمصار التعريف بالمشاهد، وخصوصا مشهد الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام بكربلاء، فقد ورد فيه أخبار جمة (2).