المجازات النبوية - الشريف الرضي - الصفحة ٢٧١
210 - ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام في دعاء كان يدعو به: " رب تقبل توبتي واغسل عنى حوبتي " وهذه استعارة، والحوبة والحوب (1): المأثم، والمراد أحط عنى وزرى، وتغمد ذنبي وخطيئتي، ولكن المعصية لما كانت كالدرن (2) الذي يصيب الانسان، فيفحش أثره، ويقبح منظره، أقام عليه الصلاة والسلام إماطة وزرها، وإسقاط إثمها مقام غسل الأدران، وإماطة الأدناس لان الانسان بعدها يعود نقى الأثواب، طاهرا من العاب (3). وهذا الدعاء من النبي عليه الصلاة والسلام على وجه التعبد والخضوع، والتطامن والخشوع، لا أن له عليه الصلاة والسلام حوبة يستحط وزرها، ويستغسل درنها، أو يكون قوله عليه الصلاة والسلام ذلك على طريق التعليم لامته كيف يتوب العاصي، وينيب الغاوي، ويستأمن الخائف، ويستقيم الجانف (4). والسبب الذي لأجله قلنا إن الأنبياء عليهم السلام لا يجوز أن يواقعوا المعاصي، ويقدموا على المغاوى، أن الحكيم تعالى إذا أرسل رسولا جنبه كل ما ينفر عنه،

(1) الحوب: بضم الحاء الذنب والاثم، قال تعالى " إنه كان حوبا كبيرا " أي إثما، وكذلك الحوب بفتح الحاء وسكون الواو، والمأثم: مصدر ميمي بمعنى الاثم، وهو ارتكاب الذنب.
(2) الدرن: الوسخ والقذر.
(3) العاب والمعاب والمعابة: العيب.
(4) يقال جنف: من باب ضرب فهو جانف، أي مال وجار من الطريق المستقيم، فهو جائر.
(٢٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 هذه مكة قد رمتكم بأفلاذ كبدها 13
2 هذا جبل يحبنا ونحبه " في الكلام عن جبل أحد " 15
3 المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم... 17
4 ظهورها حرز وبطونها كنز " في شأن الخيل " 19
5 في الجنين غرة: عبد أو أمة 20
6 إذا أراد الله بعيد خيرا عسله 21
7 ويل لأقماع القول، ويل للمصرين 23
8 أخرجا ما تصران " قاله عليه الصلاة والسلام للفضل ابن العباس وابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب " 24
9 فإن اتبعونا اتبعنا منهم عنق يقطعها الله " في شأن قريش " 26
10 هذا كتاب من محمد رسول الله لعمائر كلب وأحلافها ومن ظأره الإسلام من غيرها 28
11 يا أنجشة رفقا بالقوارير 30
12 فإني أرجو ألا يطلع علينا نقابها " في شأن الطاعون " 31
13 إن الإسلام بدأ غريبا، وسيعود غريبا 32
14 يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية... " في شأن الخوارج " 33
15 مضر صخرة الله التي لا تكل 34
16 بعثت في نسم الساعة إن كادت لتسبقنى 34
17 اليد العليا خير من اليد السفلى 35
18 إن هذه الأخلاق بيد الله... 36
19 تقلدها شلوة من جهنم " في شأن من أخذ جزاء‍ على إقراء القرآن " 37
20 أغبط الناس عندي مؤمن خفيف الحاذ ذو حظ من صلاة 38
21 ذاك رجل لا يتوسد القرآن " في شأن شريح الحضري " 40
22 أنتم الشعار والناس الدثار " للأنصار " 41
23 يكون قبل الدجال سنون خداعة 42
24 تحابوا بذكر الله وروحه 43
25 قد أناخت بكم الشرف الجون " في شأن الفتن المتوقعة " 44
26 الآن حمى الوطيس 45
27 ترون ربكم يوم القيامة كما ترون القمر ليلة البدر... 47
28 أنزل القرآن على سبعة أحرف لكل آية ظهر وبطن 51
29 الخيل معقود بنواصيها الخير 52
30 لا تسأل المرأة طلاق أختها لتكتفي ما في إنائها 53
31 تنكح المرأة لميسمها 54
32 الإسلام يجب ما قبله 54
33 وستجدون آخرين للشيطان في رؤوسهم مفاحص فاقلعوها بالسيوف " في وصية لأمراء جيش مؤتة " 55
34 أجد نفس ربكم من قبل اليمن 56
35 الحمى رائد الموت... 57
36 كيف أنتم إذا مرج الدين 59
37 لتجبنون وتبخلون وتجهلون... 61
38 لو يعلمون ما يكون في هذه الأمة من الجوع الأغبر.. 64
39 أسرعكن لحاقا بي أطولكن يدا " في شأن زوجاته عليه الصلاة والسلام " 66
40 مات حتف أنفه 68
41 إياكم وخضراء الدمن 69
42 الأنصار كرشي وعيبتي 71
43 يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة " لحكيم بن حزام " 73
44 الصدقة عن ظهر غنى 75
45 اللهم إني أحمدك على العرق الساكن والليل النائم 77
46 من أكل من هاتين البقلتين فلا يقربن مسجدنا... " يعنى الكراث والثوم " 78
47 المؤمن مرآة أخيه 79
48 اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع 80
49 تصلى في حلاقيم البلاد " في شأن الجمعة " 80
50 إني ممسك بحجزكم هلموا عن النار... 80
51 أقتلته في غرة الإسلام " الخطاب لمحلم بن جثامة الليثي " 83
52 ويقطع الناس في آثارهم، حتى بقيت عجز من الناس عظيمة " في شأن قريش " 84
53 خصاء أمتي الصيام 85
54 إن لك بيتا، وإنك لذو قرنيها " الخطاب لعلى كرم الله وجهه " 86
55 أخاف عليكم إذا صبت الدنيا عليكم صبا 88
56 كل عين زانية 89
57 لا يلقى الله عبد لم يشرك بالله شيئا... 90
58 من فعل كذا وكذا فقد احتظر من النار بحظار 91
59 اغتربوا لانضووا 92
60 خير المال عين ساهرة لعين نائمة 93
61 كل هوى شاطن في النار 94
62 كيف بكم وبزمان يغربل الناس فيه 95
63 سئل عليه الصلاة والسلام: أي الأعمال أفضل 96
64 إن قوما يصفرون الإسلام، ثم يلفظونه 97
65 يمين الله ملأى سحاء... 97
66 ابنوا المساجد واتخذوها جما 98
67 لا يزال العبد خفيفا معنقا بذنبه... 99
68 بلوا أرحامكم ولو بالسلام 101
69 ذاك رجل بال في أذنه الشيطان " في شأن رجل نام عن الصلاة " 102
70 تعرض للناس جهنم كأنها سراب... 103
71 إني لأرجو أن تموت جميعا... " خطاب لرجل من وفد تجيب " 103
72 أسكنت بأقل الأرض مطرا " في شأن المدينة " 104
73 الحياء نظام الإيمان 105
74 منبري هذا على ترعة من ترع الجنة 106
75 إن الإسلام ليأرز إلى المدينة... 108
76 لا يدخل الجنة لحم نبت من سحت 109
77 إنك إذا فعلت ذلك هجمت عيناك... خطاب لعبد الله بن عمرو بن العاص " 109
78 لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا... 111
79 كل صلاة لا يقرأ فيها بأم الكتاب فهي خداج 111
80 عائد المريض على مخارف الجنة 112
81 لو نظرت إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما " خطاب للمغيرة بن شعبة " 114
82 إن من البيان لسحرا 115
83 إلا أن يتغمدني منه برحمة 117
84 اللهم إني أسألك رحمة تلم بها شعثي 117
85 أعوذ بالله من شر عرق نعار 118
86 من كانت الدنيا همه وسدمه 119
87 فجاءت به كله قالب لون " في صفة شاء " 120
88 خير الخيل الأدهم... 121
89 قف هاهنا فعم علينا بتهور النجوم " الخطاب لسراقة ابن مالك " 122
90 وهذه الخطوط إلى جنبه الأغراض تنهشه... " في وصف أحوال ابن آدم " 123
91 لا يصل الرجل وهو زناء 124
92 الحجاز قطيفة الإيمان 125
93 إن هذه المسائل كد يكد بها الرجل وجهه 125
94 لقد غلغلت النظر يا عدو الله... 127
95 وليس من ملك إلا وله حمى... 128
96 وفت أذنك يا غلام وصدق الله حديثك " خطاب لزيد بن أرقم " 130
97 حسان حجاز بين المؤمنين والمنافقين... 131
98 فلم يبق منهم تحت أديم السماء إلا رجل في الحرم 132
99 أوثق العرى كلمة التقوى 133
100 إني على جناح سفر 134
101 الناس معادن 134
102 ألا إن كل شئ من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع 135
103 واعلموا أن الجنة تحت البارقة " من وصية خوطب بها أسامة بن زيد " 136
104 لا إسلال ولا إغلال... " من كتاب صلح الحديبية " 136
105 هي شجنة من الله... " في شأن الرحم " 138
106 الولد للفراش وللعاهر الحجر 139
107 اللهم إنا نعوذ بك من وعثاء السفر... 141
108 إنما يجرجر في بطنه نار جهنم " في شأن الشارب في آنية الذهب والفضة " 143
109 هي ليلة إضحيانة... " في وصف ليلة القدر " 147
110 خذ من حواشي أموالهم... " خطاب للضحاك ابن سفيان " 148
111 بين يدي الساعة ينطق الرويبضة 150
112 وغطفان أكمة خشناء تنفى الناس عنها " من وصف لعدة قبائل " 151
113 يجئ يوم القيامة معه لواء الشعراء إلى النار " في شأن امرئ القيس " 151
114 ما من جرعة يتجرعها الإنسان أعظم أجرا... (في كظم الغيظ) 152
115 فو الذي نفسي بيده ما من عبد بات في جوفه... " في شأن الجرجير " 153
116 وهل يكب الناس على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم 154
117 تدور رحا الإسلام لسنة كذا 155
118 من بايع إماما فأعطاه صفقة يده 157
119 هود وأخواتها قصفن على الأمم 158
120 الرحم تتكلم بلسان طلق... 160
121 لا تمشوا على أعقابكم القهقرى 161
122 من أتاكم وأمركم جمع... (في شأن محبي الشقاق) 161
123 من لبس في الدنيا ثوب شهرة... 163
124 اللهم أر بينهما " في شأن رجل يشكو امرأته " 163
125 فو الذي نفسي بيده لكأنما ينضحونهم بالنبل " في شأن هجاء شعراء المسلمين لمشركي قريش " 165
126 أخاف أن تصف حجم عظامها " في شأن قبطية كساها أسامة بن زيد امرأته " 165
127 لا تعضية في ميراث إلا ما حمل القسم 167
128 ولا تسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم... 167
129 من كسب مالا من نهاوش أنفقه في نهابر 169
130 لا يباح ماؤه ولا يعقر ارعاؤه 171
131 الولاء لحمة كلحمة النسب... 172
132 المؤمن موه واقع... 172
133 من خلع يدا من طاعة لقى الله ولا حجة له... 173
134 من كانت نيته الآخرة... 174
135 عليكم بسنتي وسنة المهديين من بعدي... 174
136 حبك الشئ يعمى ويصم... 175
137 تنام عيناي ولا ينام قلبي... 175
138 إياكم والمشارة... 176
139 دب إليكم داء الأمم من قبلكم... 178
140 قيدوا العلم بالكتاب... 179
141 سيحرصون بعدي على الإمارة... 181
142 لا تغالوا بمهور النساء... 182
143 إن الله سبحانه جعل الإسلام دارا. 183
144 أنا النذير والموت المغير 184
145 إنه لبحر... " في وصف فرس جاء سابقا " 186
146 ألا أخبركم بأحبكم إلى.. 187
147 رأيت أمر الجاهلية إلا ما حسن " في وصية لمعاذ ابن جبل " 188
148 الصوم جنة... 189
149 يا كعب بن عجرة: الناس غاديان.. 191
150 إن من أشراط الساعة... 193
151 ولا تكلم اليوم بكلام تعتذر منه... 194
152 العلم خليل المؤمن... 195
153 والمهلكات شح مطاع. 196
154 الكلمة الحكيمة ضالة الحكيم 198
155 ألا إن الدنيا قد ارتحلت 198
156 الاحتباء حيطان العرب 200
157 المجاهد من جاهد نفسه 201
158 النساء حبائل الشيطان 202
159 والشباب شعبة من الجنون 203
160 ألا إن الغضب جمرة 204
161 العلم رائد والعدل سائق 204
162 كل واعظ قبلة 205
163 نعم وزير الإيمان العلم 205
164 زاد المسافر الحداء 206
165 من عد غدا من أجله فقد أساء صحبة الموت 207
166 أنا مدينة العلم وعلي بابها 207
167 لكل شئ وجه... 208
168 أطعموا الله يطعمكم 209
169 العلم خزائن... 209
170 الموت ريحانة المؤمن 210
171 الدعاء سلاح المؤمن. 210
172 ومنهن ربيع مربع " في وصف النساء " 211
173 إن المسجد لينزوي من النخامة... 211
174 من القتلى رجل قرف على نفسه من الذنوب... 213
175 اتبعوني تكونوا بيوتا... 214
176 وأسألكم عن ثقلي كيف خلفتموني فيهما " من كلام له عليه الصلاة والسلام يوم الغدير " 216
177 أحسني جوار نعم الله... " من خطاب لبعض زوجاته عليه الصلاة والسلام " 219
178 صدقك كل رطب ويابس " في شأن مؤذن عند قوله: أشهد أن لا إله إلا الله " 221
179 الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب 221
180 فإن هذا القرآن حبل الله المتين... 222
181 والعصر إذا كان ظل كل شئ مثله... " في عهد إلى بعض عمال اليمين " 225
182 مفاتيح الجنة لا إله إلا الله 227
183 وصل الظهر بعد ما يتنفس الظل " من وصية لمعاذ بن جبل " 227
184 أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم... 228
185 جبرائيل ناموس الله 229
186 بلغني عن فلان كلام تشذر لي عن إيعاد 230
187 الإيمان هيوب 231
188 الاستغفار مهدمة للذنوب 232
189 ما أذن الله لشئ كإذنه لنبي يتغنى بالقرآن 233
190 لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر 235
191 الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة 236
192 اتقوا الله في النساء فإنهن في أيديكم عوان 237
193 استعيذوا بالله من طمع يهدى إلى طبع 238
194 أردد على ابنك ماله. " خطاب لرجل تصرف في مال ابنه بدون اذنه " 239
195 الخلق عيال الله 241
196 الخمر أم الخبائث 242
197 كل أمر ذي بال 243
198 هدنة على دخن 248
199 دع داعي اللبن: " خطاب لرجل حلب ناقة فاستفرغ جميع ما في ضرعها ". 250
200 ما نزل من القرآن آية إلا ولها ظهر وبطن: 251
201 من أحيا أرضا ميتة فهي له 255
202 اللهم المم شعثنا 256
203 قلدوا الخيل ولا تقلدوها الأوتار 257
204 ضالة المؤمن حرق النار 259
205 إن هذا الدين متين 260
206 إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الركب أسنتها 261
207 أنا برئ من كل مسلم مع مشرك 265
208 إن عم الرجل صنو أبيه 268
209 تمسحوا بالأرض فإنها بكم برة 269
210 رب تقبل توبتي واغسل عنى حوبتي 271
211 من سره أن يذهب كثير من وحر صدره... 272
212 أعوذ بالله من الشيطان الرجيم... 274
213 العين وكاء السه... 277
214 كيف ترون قواعدها. " في السؤال عن سحابة " 278
215 كلكم بنو آدم طف الصاع 281
216 اللهم إنا نعوذ بك من الأبهمين 284
217 لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل 286
218 إن لنا الضاحية من البعل. " من كتاب إلى صاحب دومة " 287
219 واستذكروا القرآن 288
220 أعنان الشياطين. " في شأن الإبل " 290
221 من شر ما أعطى العبد شح هالع 292
222 ما من أمير عشيرة إلا وهو يجئ... 294
223 وإن ما كان لكم من دين إلى أجل... " من كتاب لثقيف " 294
224 إن للشيطان نشوقا ولعوقا ودساما 296
225 أغبطت على الحمى 298
226 خير الناس في آخر الزمان الرجل النومة 299
227 من خالف الجماعة فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه 300
228 تؤخرون الصلاة إلى شرق الموتى 301
229 لا ترفع عصاك عن أهلك 302
230 كيف تصنع في فتن... " خطاب لبعض الصحابة " 304
231 فعند ذلك قيء الأرض أفلاذ كبدها " في حديث أشراط الساعة " 305
232 من قال كذا وكذا غفر له... 306
233 إن القرآن شافع مشفع 307
234 لا يكونوا مغويات لمال الله 308
235 إياكم والمغمضات من الذنوب 309
236 إنه تشافها " في شأن من حيا رسول الله صلى الله عليه وسلم " 310
237 سيد الأيام يوم الجمعة 311
238 تزوجوا الشواب فإنهن أغر أخلاقا 312
239 إنكم قد أخذتم في شعبين بعيدي النور " لمن تذاكروا القضاء والقدر " 312
240 ثم يكون ملك عض... 313
241 الصوم جنة مالم يخرقها 314
242 إن المسلم إذا توضأ 315
243 أرى عليه سفعة من الشيطان " في شأن رجل متهم في دينه " 317
244 خير الناس منزلة 318
245 أعوذ بك من شر الجوع... 319
246 تعس عبد الدينار والدرهم... 320
247 لا حرج إلا على رجل اقترض عرض أخيه بظلم... 321
248 إن القسط ليجر أمه إلى الجنة بسرره 322
249 لا يمنعنكم من سحوركم الفجر حتى يستطير 323
250 يبلغ العرق هناك ما يلجمهم " في وصف أهل المحشر " 324
251 يا معشر الأنصار أوجدتم. " في تقسيم غنائم حنين " 325
252 تحفة المؤمن الموت 327
253 إن الله يغفر لعبده مالم يقع الحجاب... 327
254 المعروف والمنكر خليفتان... 328
255 أمرت بقرية تأكل القرى... 330
256 الرحم لها حجنة كحجنة المغزل 332
257 من قتل تحت راية عمية... 333
258 من أراد أهل المدينة يكيدهم... 334
259 سلمان ابن الإسلام... " في شأن سلمان الفارسي " 335
260 معترك لنا يا بين الستين والسبعين 336
261 لا تسبوا الإبل فإنها رقوء الدم 337
262 إن ذا الوجهين لخليق ألا يكون عند الله وجيها 338
263 الإيمان يمان والحكمة يمانية 339
264 ينادى منادي يوم القيامة... 341
265 الرؤيا على الرجل طائر... 342
266 إن الشيطان ذئب الإنسان 344
267 لينقضن الإسلام عروة عروة 345
268 مامن آدمي إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله 346
269 يهرم ابن آدم ويشب معه اثنتان... 351
270 من سره أن يقرأ القرآن غضا... 352
271 لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر... 353
272 إن من أربى الربا استطالة المرء في عرض أخيه المسلم 354
273 يقرءون القرآن يحسبون أنه لهم. " في صفة الخوارج " 356
274 والله لا أعطيكما وأدع أهل الصفة " لمخاطبين من أهله عليه الصلاة والسلام " 358
275 الإيمان قيد الفتك 358
276 الصبر عند الصدمة الأولى 358
277 والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم قلبه ولسانه 358
278 إن الله سبحانه لم يحرم حرمة.. 359
279 نهاهم علماؤهم عن المعاصي. " في شأن بنى إسرائيل " 360
280 الأيدي ثلاث: فيد الله العليا... 361
281 ليلة الجمعة غراء ويومها أزهر 363
282 ألا إن عمل الجنة حزن بربوة... 364
283 شفاء العي السؤال 366
284 احفظ الله يحفظك " في نصيحة لعبد الله بن عباس " 367
285 العين حق تستنزل الحالق 367
286 الإسلام ذلول 369
287 من تقرب إلى الله شبرا 371
288 ما للشيطان من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء 372
289 مالك ولها. " في شأن ضالة الإبل " 373
290 فإذا طلع حاجب الشمس فلا تصلوا.. 374
291 المؤمن يأكل في معاء واحد 375
292 جيئوا بكبش أقرن... 377
293 ليست هذه بالحيضة.. " في شأن امرأة استحيضت " 378
294 إن الله ليربي لأحدكم التمرة... 380
295 من عاد مريضا لم يزل يخوض الرحمة... 380
296 لا ترسلوا فواشيكم وصبيانكم... 381
297 أعطوا الطرق حقها 382
298 المجالس ثلاثة: سالم وغانم وشاجب 383
299 إن إبراهيم ابني مات في الثدي 383
300 إذا وقعت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة 384
301 وسيأتي على الناس زمان " في ذم الناس " 385
302 ونهيتكم عن الشرب في الأوعية 386
303 حفت الجنة بالمكاره 387
304 لا، حتى يكون الآخر قد ذاق من عسيلتها " في شأن المطلقة ثلاثا " 388
305 لا يتطهر الرجل فيحسن طهوره... 389
306 إنه ليغان على قلبي 390
307 القلوب أوعية 390
308 ما يخرج رجل شيئا من الصدقة 391
309 يد الله مع القاضي حين يقضى 392
310 ألقه على بلال " في شأن الأذان " 393
311 من قال حين يصبح 394
312 اللهم إني أول من أحيا أمرك 396
313 كل ذلك لم يكن. " في شأن السجدة التي أطالها عليه الصلاة والسلام " 397
314 لن تبرحوا مبتلين. " من كلام لبعض الصحابة " 398
315 لا تعادوا الأيام فتعاديكم 399
316 لقد تحجرت واسعا " في شأن أعرابي دعا لنفسه وللنبي فقط " 400
317 من أبطأ به عمله 401
318 رحم الله حميرا... 402
319 أكثروا ذكر هادم اللذات 403
320 خشب بالليل جدر بالنهار. " في شأن قوم منافقين " 404
321 إن المؤمن إذا أذنب... 404
322 ولا يشرب أحدكم الحدود... 405
323 هم دعاميص الجنة. " في شأن أطفال المسلمين " 406
324 إذا أضيعت الأمانة.. 406
325 خمس ليس لهن كفارة 407
326 إذا دخل البصر فلا إذن 409
327 الجرس مزمار الشيطان 409
328 إن المؤمن ليقضى شيطانه 410
329 لا تقوم الساعة... 411
330 إن للمساجد أوتادا 412
331 ورجل تصدق... 413
332 فما بعث الله عبدا إلا في ذروة من قومه 413
333 لكل شئ سنام... 414
334 أيها الناس ما يحملكم على أن تتتابعوا... 415
335 تلك ضراوة الإسلام " في شأن المجتهدين في العبادة " 417
336 لعن الله الذين يشققون الكلام... 418
337 ليدخلن هذا الدين على ما دخل عليه الليل 419
338 ألا أخبرك برأس الأمر.. " في حديث مع معاذ ابن جبل "... 421
339 حجوا قبل ألا تحجوا... 422
340 الحمى كير جهنم... 422
341 اللهم إن فلان بن فلان... " من دعاء له عليه الصلاة والسلام " 424
342 ثم تعودون فيها أساود... " في شأن الفتن " 425
343 كلكم يدخل الجنة... 425
344 انفحى وانضحى... " من وصية لأسماء بنت أبى بكر " 426
345 إن قريشا أهل صدق وأمانة.. 427
346 المسلمان إذا حمل كل منهما على صاحبه... 428
347 إن بعيرك يشكوك... " من خطاب لصاحب بعير " 429
348 أما السن فعظم " في النهى عن الذبح بالسن والظفر " 430
349 كفى بالسلامة داء 430
350 ولا صلاة بعدها حتى يرى الشاهد " في شأن صلاة العصر " 432
351 وأي داء أدوى من البخل 433
352 إذا ملأ الليل بطن كل واد " في شأن صلاد العشاء " 434
353 اللهم مطفيء الكبير... " في شأن بثرة طلعت بين أصابعه عليه الصلاة والسلام " 435
354 من قعد في مصلاه 435
355 لا تتخذوها كراسي لأحاديثكم... 437
356 إن الإسلام بدأ جذعا... 437
357 إنما هذا المال من الصدقة 438
358 ورجل ينازع الله رداءه.. " في ذم الكبر " 440
359 وقد تركتكم على البيضاء... 442
360 ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه 443
361 الحجر يمين الله... 444