قال تعالى:
* (إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين * ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار) * (1).
* (قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين) * (2).
* (والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عباد * الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم اولو الألباب) * (3).
وفي آيات أخرى إشارة إلى أن الذي انزل على الأنبياء (عليهم السلام) وأمر الناس به وطلب منهم ما هو إلا العبادة المخلصة، قال تعالى:
* (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة) * (4).
* (هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين...) * (5).
وان إخلاص الإنسان في عبادته سبيل نجاته وعده في صف المؤمنين،