عير أبو هريرة رضي الله تعالى عنه: إذا توضأت فأمر على عيار الأذنين بالماء هو جمع عير وهو ما عار ونتأ منهما.
عيف المغيرة رضي الله تعالى عنه: قال لا تحرم العيفة فقيل له وما العيفة فقال المرأة تلد فيحصر لبنها في ثديها فترضعه جارتها المزة والمزتين هي فعلة من العياف سميت المصة بها لأن المرضعة تعافها وتتقذر منها والمزة: المرة من المز وهو المص وإنما تفعل ذلك لينفتح ما انسد من مجاري اللبن.
شريح رحمه الله تعالى: ذكره ابن سيرين فقال: كان عائفا وكان قائفا العائف الذي يزجر الطير، وقد عافه يعيفه عيافة.
والقائف: الذي يعرف الآثار ويتبعها، وشبه الرجل في ولده وأخيه، وقاف يقوف قيافة شبهه في صدق حدسه وإصابة ظنه بهما كقولهم: ما أنت إلا ساحر.
عيي الزهري رحمه الله تعالى: إن بريدا من بعض الملوك جاءه يسأله عن رجل معه ما مع المرأة والرجل كيف يورث فقال: من حيث يخرج الماء الدافق فقال في ذلك قائلهم ومهمة أعيا القضاة عياؤها تذر الفقيه يشك شك الجاهل عجلت قبل حنيذها بشوائها وقطعت محردها بحكم فاصل العياء: كالمقام والعضال المحرد من قولك حردت من السنام حردا وهو القطعة يعني لم تستان بالجواب، ورميت به بديهة فشبهه في ذلك برجل نزل به ضيف فجعل قراه بما افتلذ له من كبدها واقتطع من سنامها ولم يحبسه على الحنيذ والقديد وتعجيل القرى محمود عندهم وعينها في تب العائرة في رب العبافة في طي عيبتي في كر عالة في سط عياباء في غث من عيلته في حر فتلك عين في نش فلا أعيل في ظن العيرات في ال العي في حص لعين نائمة في سه معائب في غى عين من لين في غر بين عيص في ذي عين جراد في خر لعينك في أم في سد.
آخر العين