* (39) باب تحريم الولاية من قبل الجائر وجوازها لنفع المؤمنين والعمل بالحق بقدر الامكان ومع الضرورة والخوف وجواز إنفاذ امره بحسب التقية الا في القتل المحرم. * قال الله تعالى في سورة البقرة (2) وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا ان الله يحب المحسنين (195) آل عمران (3) لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ الا ان تتقوا منهم تقية (28) يوسف (12) فلما كلمه قال إنك لدينا اليوم مكين امين (54) قال اجعلني على خزائن الأرض انى حفيظ عليم (55).
993 (1) كا 107 ج 5 - (علي بن إبراهيم عن أبيه - معلق) عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن محمد بن مسلم قال كنت قاعدا " عند أبي جعفر عليه السلام على باب داره بالمدينة فنظر إلى الناس يمرون أفواجا " فقال لبعض من عنده حدث بالمدينة امر فقال جعلت فداك ولى المدينة وال فغدا الناس (اليه - خ) يهنئونه فقال إن الرجل ليغدى عليه بالأمر تهنأ (يهنى - ئل) به وانه لباب من أبواب النار.
2 ك 129 ج 13 - السيد هبة الله في المجموع الرائق عن الأربعين لمحمد بن سعيد بن صفوان عن الكاظم عليه السلام أنه قال في حديث ان الله وعد من يتقلد لهم عملا ان يضرب عليه سرادقا " من نار حتى يفرغ الله من حساب الخلائق.
3 كا 107 ج 5 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن سنان عن يحيى بن إبراهيم بن مهاجر قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام فلان يقرئك السلام وفلان وفلان فقال وعليهم السلام قلت يسألونك الدعاء فقال وما لهم قلت حبسهم أبو جعفر فقال وما لهم وما له قلت استعملهم فحبسهم فقال وما لهم وماله الم انههم الم انههم الم انههم هم