النار هم النار هم النار قال ثم قال اللهم اخدع (1) عنهم سلطانهم قال فانصرفت من مكة فسألت عنهم فإذا هم قد اخرجوا بعد هذا الكلام بثلاثة أيام.
4 تفسير العياشي 238 - عن سليمان الجعفري قال قلت لأبي الحسن الرضا عليه السلام ما تقول في اعمال السلطان فقال يا سليمان الدخول في اعمالهم والعون لهم والسعي في حوائجهم عديل الكفر والنظر إليهم على العمد من الكبائر التي يستحق بها النار.
5 تفسير علي بن إبراهيم 176 - حدثني أبي قال حدثني هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة قال سأل رجل ابا عبد الله عليه السلام عن قوم من الشيعة يدخلون في اعمال السلطان ويعملون لهم ويحبونهم ويوالونهم قال ليس هم من الشيعة ولكنهم من أولئك ثم قرأ أبو عبد الله عليه السلام هذه الآية (لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم - إلى قوله - ولكن كثيرا " منهم فاسقون) قال الخنازير على لسان داود والقردة على لسان عيسى وقوله (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) قال كانوا يأكلون لحم الخنزير ويشربون الخمر ويأتون النساء أيام حيضهن ثم احتج الله على المؤمنين الموالين للكفار (وترى كثيرا " منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم - إلى قوله - ولكن كثيرا " منهم فاسقون) فنهى الله عز وجل ان يوالي المؤمن الكافر الا عند التقية.
6 يب 330 ج 6 - محمد بن يعقوب عن كا 105 ج 5 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم ومحمد بن حمران عن الوليد بن صبيح قال دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فاستقبلني زرارة خارجا " من عنده فقال لي أبو عبد الله عليه السلام يا وليد أما تعجب من زرارة سألني عن اعمال هؤلاء اي شئ كان (يريد - كا) أيريد أن