والنائحة والعاصية لزوجها والعاق.
15 الدعائم 227 ج 1 - عن علي عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال صوتان ملعونان يبغضهما الله اعوال عند مصيبة وصوت عند نعمة يعنى النوح والغناء.
وتقدم في رواية أبى حمزة (3) من باب (5) جواز أقامة المأتم من أبواب التعزية قوله عليه السلام فندبت أم سلمة ابن عمها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله.
وفى أحاديث باب (8) حكم الصياح والصراخ بالويل والعويل والثبور والدعاء بالذل والثكل والنوح الخ ما يناسب ذلك فراجع.
* (48) باب جواز كسب الماشطة وبيان ما يجوز لها وما لا يجوز 1158 (1) كا 119 ج 5 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن يب 360 ج 6 - أحمد بن محمد عن علي بن أحمد بن أشيم عن ابن أبي عمير عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام قال دخلت ماشطة على رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها هل تركت عملك أو أقمت عليه فقالت يا رسول الله انا أعمله الا ان تنهاني عنه فانتهى عنه فقال (لها - كا) افعلي فإذا مشطت فلا تجلى (1) الوجه بالخرق (2) فإنها تذهب (3) بماء الوجه ولا تصلى الشعر بالشعر.
2 يب 359 ج 6 - الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن علي قال سألته عن امرأة مسلمة تمشط العرائس ليس لها معيشة غير ذلك وقد دخلها ضيق قال لا بأس ولكن لا تصل الشعر بالشعر.
3 فقيه 98 ج 3 - وقال عليه السلام لا بأس بكسب الماشطة إذا لم تشارط وقبلت ما تعطى ولا تصل شعر المرأة بشعر امرأة غيرها فاما شعر