____________________
أقصى الاحتمالات الثلاثة، وهي ظاهرة.
قوله: والمشتبه يزيد على الحاضر..
لأن الصبح والمغرب يجريان على كل من التقديرين، إذ لا تفاوت بينهما حضرا وسفرا، ويصلي الظهرين قبل المغرب وبعد الصبح تماما وقصرا، والعشاء بعد المغرب تماما وقصرا، فهذه ثمان.
قوله: وفرضه التعيين.
أي: في الجميع كما بيناه.
قوله: واشتبه اليومان.
أي: واشتبه يوم الفوائت بكونه تماما أو قصرا، فيجوز في اطلاق اسم اليومين على التمام والقصر اطلاقا لاسم المحل على الحال. ويمكن أن يكون التقدير: واشتبه يوم الحضر والسفر اللذين أحدهما محل فوات الخمس كل منهما بصاحبه، فجاز كون الفوات منه، فحذف المضاف إليه لدلالة الحاضر والمسافر عليه، وعوض منه اللام لكن الأولى أولى لأنه أقل حذفا.
قوله: اجتزأ بالثمان.
لما قلناه من عدم التفاوت في الصبح والمغرب.
قوله: ولا تقضى الجمعة.
بل تصلى الظهر بالاجماع، ومن قال تقضى ظهرا فقد ارتكب المجاز، نظرا إلى
قوله: والمشتبه يزيد على الحاضر..
لأن الصبح والمغرب يجريان على كل من التقديرين، إذ لا تفاوت بينهما حضرا وسفرا، ويصلي الظهرين قبل المغرب وبعد الصبح تماما وقصرا، والعشاء بعد المغرب تماما وقصرا، فهذه ثمان.
قوله: وفرضه التعيين.
أي: في الجميع كما بيناه.
قوله: واشتبه اليومان.
أي: واشتبه يوم الفوائت بكونه تماما أو قصرا، فيجوز في اطلاق اسم اليومين على التمام والقصر اطلاقا لاسم المحل على الحال. ويمكن أن يكون التقدير: واشتبه يوم الحضر والسفر اللذين أحدهما محل فوات الخمس كل منهما بصاحبه، فجاز كون الفوات منه، فحذف المضاف إليه لدلالة الحاضر والمسافر عليه، وعوض منه اللام لكن الأولى أولى لأنه أقل حذفا.
قوله: اجتزأ بالثمان.
لما قلناه من عدم التفاوت في الصبح والمغرب.
قوله: ولا تقضى الجمعة.
بل تصلى الظهر بالاجماع، ومن قال تقضى ظهرا فقد ارتكب المجاز، نظرا إلى