____________________
قوله: والانتقال.
كان في الأصل المقابل بخط ولد المصنف بعد النقص: والانقلاب والانتقال، ثم ضرب على الانقلاب وكتب صح، وكأنه اكتفى بالاستحالة عنه.
قوله: وقد تطهر الأرض..
لما ذكر أعداد النجاسات، وذكر أن المطهر لها ازالتها بالماء على وجه مخصوص بعدد معين إذا كان الماء المزيل لها قليلا، وأن بعض النجاسات قد تزول بالمسحات على وجه تقدم بيانه، أشار إلى بقية ما يصلح لتطهير بعض النجاسات على بعض الأحوال بقوله: وقد تطهر الأرض، ونبه بقد الدالة غالبا على التقليل إذا دخلت على الفعل المضارع على أن تطهير هذه الأشياء إنما هو لبعض النجاسات في بعض الأحوال.
فأما الأرض فإنها تطهر باطن القدم وباطن النعل والخف إذا زالت عنها عين النجاسة، سواء كان بالمشي أم لا، للخبر عن النبي صلى الله عليه وآله في النعلين:
(فيمسحهما وليصلي فيهما).
وقوله عليه السلام (إذا وطأ أحدكم الأذى بخفيه فإن التراب له طهور).
وقول الباقر عليه السلام في العذرة يطأها برجله: (يمسحها حتى يذهب أثرها).
كان في الأصل المقابل بخط ولد المصنف بعد النقص: والانقلاب والانتقال، ثم ضرب على الانقلاب وكتب صح، وكأنه اكتفى بالاستحالة عنه.
قوله: وقد تطهر الأرض..
لما ذكر أعداد النجاسات، وذكر أن المطهر لها ازالتها بالماء على وجه مخصوص بعدد معين إذا كان الماء المزيل لها قليلا، وأن بعض النجاسات قد تزول بالمسحات على وجه تقدم بيانه، أشار إلى بقية ما يصلح لتطهير بعض النجاسات على بعض الأحوال بقوله: وقد تطهر الأرض، ونبه بقد الدالة غالبا على التقليل إذا دخلت على الفعل المضارع على أن تطهير هذه الأشياء إنما هو لبعض النجاسات في بعض الأحوال.
فأما الأرض فإنها تطهر باطن القدم وباطن النعل والخف إذا زالت عنها عين النجاسة، سواء كان بالمشي أم لا، للخبر عن النبي صلى الله عليه وآله في النعلين:
(فيمسحهما وليصلي فيهما).
وقوله عليه السلام (إذا وطأ أحدكم الأذى بخفيه فإن التراب له طهور).
وقول الباقر عليه السلام في العذرة يطأها برجله: (يمسحها حتى يذهب أثرها).