____________________
قوله: اطلاقا رباعيا.
بين الصبح والظهر والعصر والعشاء، ولا ترتيب لما تقدم.
قوله: والمشتبه.
أي: المشتبه عليه التمام بالقصر فلم يدر من أيهما الفوات.
قوله: ثنائية مطلقة.
اطلاقا رباعيا بين ثنائيات المسافر لاستوائها في العدد.
قوله: ورباعية مطلقة.
اطلاقا ثلاثيا بين رباعيات المقيم لاستوائها أيضا، ولا ترتيب في هذه الصورة أيضا، لأن المسألة واحدة والفائت فيها متحد، ولا يعقل الترتيب بين الشئ ونفسه.
قوله: أربعا مرتين.
إنما وجب صلاة الأربع مرتين، لأنه لما كانت الفائت اثنتين أمكن كونهما رباعيتين، فلو اقتصر على رباعية واحدة لم يخرج من العهدة. ويجب في هذه مراعاة الترتيب، لأن الفائت متعدد، فمن الجائز كون الفائت إحدى الرباعيات أما مع الصبح أو المغرب. وإنما أهمله المصنف في الحاضر اكتفاء بذكره في المسافر، لأن المسألة واحدة، فيطلق الحاضر في الرباعيتين ثنائيا مرة قبل المغرب بين الظهر
بين الصبح والظهر والعصر والعشاء، ولا ترتيب لما تقدم.
قوله: والمشتبه.
أي: المشتبه عليه التمام بالقصر فلم يدر من أيهما الفوات.
قوله: ثنائية مطلقة.
اطلاقا رباعيا بين ثنائيات المسافر لاستوائها في العدد.
قوله: ورباعية مطلقة.
اطلاقا ثلاثيا بين رباعيات المقيم لاستوائها أيضا، ولا ترتيب في هذه الصورة أيضا، لأن المسألة واحدة والفائت فيها متحد، ولا يعقل الترتيب بين الشئ ونفسه.
قوله: أربعا مرتين.
إنما وجب صلاة الأربع مرتين، لأنه لما كانت الفائت اثنتين أمكن كونهما رباعيتين، فلو اقتصر على رباعية واحدة لم يخرج من العهدة. ويجب في هذه مراعاة الترتيب، لأن الفائت متعدد، فمن الجائز كون الفائت إحدى الرباعيات أما مع الصبح أو المغرب. وإنما أهمله المصنف في الحاضر اكتفاء بذكره في المسافر، لأن المسألة واحدة، فيطلق الحاضر في الرباعيتين ثنائيا مرة قبل المغرب بين الظهر