الثاني: غسل الوجه من قصاص شعر الرأس حقيقة أو حكما إلى محادر شعر الذقن طولا، وما حواه الابهام والوسطى عرضا حقيقة أو حكما.
____________________
قوله: أوهما.
أي: نواهما بنيتهما، فحذف المضاف فانفصل الضمير.
قوله: لا غير.
أي: لا غير هذين الأمرين، أعني نية الاستباحة ونيتهما، وهذه الأخيرة أعني قوله: أوهما لم يقف عليها بعض الشارحين فأنكر جواز الضميمة لدائم الحدث، وهو خطأ، فقد نبه على جوازه المصنف في الذكرى. ولا وجه للمنع.
قوله: حقيقة.
أي: في مستوى الخلقة.
قوله: أو حكما.
أي: في الأنزع والأغم.
قوله: أو حكما.
فيمن كان وجهه وأصابعه على خلاف الغالب.
أي: نواهما بنيتهما، فحذف المضاف فانفصل الضمير.
قوله: لا غير.
أي: لا غير هذين الأمرين، أعني نية الاستباحة ونيتهما، وهذه الأخيرة أعني قوله: أوهما لم يقف عليها بعض الشارحين فأنكر جواز الضميمة لدائم الحدث، وهو خطأ، فقد نبه على جوازه المصنف في الذكرى. ولا وجه للمنع.
قوله: حقيقة.
أي: في مستوى الخلقة.
قوله: أو حكما.
أي: في الأنزع والأغم.
قوله: أو حكما.
فيمن كان وجهه وأصابعه على خلاف الغالب.