ز: إخراج الدم اختيارا على رأي وإن كان بحك الجلد أو السواك.
ح: قص الأظفار.
ط: إزالة الشعر وإن قل، ويجوز مع الضرورة كما لو احتاج إلى
____________________
تحريمه أصح أيضا، وفي الرواية تعليله بكونه زينة أيضا (1).
قوله: (الإدهان بالدهن مطلقا اختيارا).
أي: سواء كان طيب الرائحة أم لا، بدليل قوله: (وبما فيه طيب) لكن سوق العبارة يقتضي أن ذلك في حال الإحرام، لأن الكلام في تروكه.
لكن العطف ب (أن) الوصلية في قوله: (وإن كان قبل الإحرام) يقتضي خلاف ذلك، إذ المعطوف ب (أن) الوصلية لا بد من اندراجه في الجملة التي قبلها.
قوله: (ويجوز أكل ما ليس بطيب).
الظاهر قراءته بتشديد الياء.
قوله: (إخراج الدم اختيارا على رأي).
هذا هو الأصح، وتندرج فيه الحجامة والفصد ونحوهما.
قوله: (وإن كان بحك الجلد).
استثني في رواية عمار حك الأجرب جلده المفضي إلى خروج الدم، ففيها: إنه لا يحرم (2).
قوله: (إزالة الشعر وإن قل).
سواء كان بحك أو إمرار يد، لا إن كان نابتا في العين، ولا إن قطع من
قوله: (الإدهان بالدهن مطلقا اختيارا).
أي: سواء كان طيب الرائحة أم لا، بدليل قوله: (وبما فيه طيب) لكن سوق العبارة يقتضي أن ذلك في حال الإحرام، لأن الكلام في تروكه.
لكن العطف ب (أن) الوصلية في قوله: (وإن كان قبل الإحرام) يقتضي خلاف ذلك، إذ المعطوف ب (أن) الوصلية لا بد من اندراجه في الجملة التي قبلها.
قوله: (ويجوز أكل ما ليس بطيب).
الظاهر قراءته بتشديد الياء.
قوله: (إخراج الدم اختيارا على رأي).
هذا هو الأصح، وتندرج فيه الحجامة والفصد ونحوهما.
قوله: (وإن كان بحك الجلد).
استثني في رواية عمار حك الأجرب جلده المفضي إلى خروج الدم، ففيها: إنه لا يحرم (2).
قوله: (إزالة الشعر وإن قل).
سواء كان بحك أو إمرار يد، لا إن كان نابتا في العين، ولا إن قطع من