وفي قلم كل ظفر مد من طعام، وفي أظفار يديه، أو رجليه، أو هما في مجلس واحد دم.
وفي اليد الناقصة أو الزائدة إصبعا أو اليدين الزائدتين إشكال.
____________________
التفاح، والأترج (1) محمولة على الاستحباب لدلالة غيرها على أن الأترج لا يعد طيبا (2).
قوله: (وبالرياحين كالورد).
واختار المصنف في المختلف التحريم (3)، وهو الأصح للرواية الصحيحة (4).
قوله: (وفي قلم كل ظفر مد من طعام، وفي أظفار يديه أو رجليه أو هما في مجلس واحد دم).
ولو قلم يديه ورجلا أو بعضها أو بعض الرجلين في مجلس واحد فدم واحد بطريق أولى، أو في مجلسين ففي اليدين دم، وفي الباقي فدية، ولو قلم يدا ورجلا فالفدية دون الدم.
قوله: (وفي اليد الناقصة، أو الزائدة إصبعا، أو اليدين الزائدتين إشكال).
هنا صور:
الأولى: أن تكون إحدى اليدين، أو إحدى الرجلين، أو كل واحدة من اليدين، أو الرجلين، أو الجميع زائدة إصبعا.
الثانية: أن تكون إحدى اليدين، أو إحدى الرجلين، أو كل واحدة من اليدين، أو كل واحدة من الرجلين، أو المجموع ناقصة إصبعا.
قوله: (وبالرياحين كالورد).
واختار المصنف في المختلف التحريم (3)، وهو الأصح للرواية الصحيحة (4).
قوله: (وفي قلم كل ظفر مد من طعام، وفي أظفار يديه أو رجليه أو هما في مجلس واحد دم).
ولو قلم يديه ورجلا أو بعضها أو بعض الرجلين في مجلس واحد فدم واحد بطريق أولى، أو في مجلسين ففي اليدين دم، وفي الباقي فدية، ولو قلم يدا ورجلا فالفدية دون الدم.
قوله: (وفي اليد الناقصة، أو الزائدة إصبعا، أو اليدين الزائدتين إشكال).
هنا صور:
الأولى: أن تكون إحدى اليدين، أو إحدى الرجلين، أو كل واحدة من اليدين، أو الرجلين، أو الجميع زائدة إصبعا.
الثانية: أن تكون إحدى اليدين، أو إحدى الرجلين، أو كل واحدة من اليدين، أو كل واحدة من الرجلين، أو المجموع ناقصة إصبعا.