____________________
قال دام ظله: ولو اختلفا في اشتراط الأجل فالأقرب أن القول قول مدعيه إن كان العقد بلفظ السلم على إشكال.
أقول: منشأه أصالة عدم الاشتراط والنظر إلى حقيقة اللفظ وتقديم قول مدعي الصحة مطلقا أو عدمه إذا اشتمل على زائد.
قال دام ظله: وعلى قولنا بصحة الحال فالإشكال أقوى.
أقول: وجه القوة أن الصحة وصرف اللفظ إلى حقيقته يكون أولى وأصالة عدم الاشتراط أقوى هنا لأنه كاف في قرينة صرف اللفظ إلى مجازه فعدم قول مدعيه هنا أرجح فالإشكال أي عدم الترجيح في الطرف الآخر أقوى.
أقول: منشأه أصالة عدم الاشتراط والنظر إلى حقيقة اللفظ وتقديم قول مدعي الصحة مطلقا أو عدمه إذا اشتمل على زائد.
قال دام ظله: وعلى قولنا بصحة الحال فالإشكال أقوى.
أقول: وجه القوة أن الصحة وصرف اللفظ إلى حقيقته يكون أولى وأصالة عدم الاشتراط أقوى هنا لأنه كاف في قرينة صرف اللفظ إلى مجازه فعدم قول مدعيه هنا أرجح فالإشكال أي عدم الترجيح في الطرف الآخر أقوى.