____________________
(1) الأعراف 184 (2) أورده من حفاظ القوم وأعلامهم جمع فلا بأس بالإشارة إلى بعضهم فنقول:
(منهم) العلامة السيوطي في الدر المنثور (ج 3 ص 194 ط مصر) حيث قال: أخرج أبو الشيخ عن علي بن أبي طالب قال لتفترقن هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة يقول الله: وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون فهذه هي التي تنجو من هذه الأمة.
وفي (ج 3 ص 136 ط مصر) ما لفظه: أخرج ابن أبي حاتم عن علي بن أبي طالب قال:
افترقت بنو إسرائيل بعد موسى إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى بعد عيسى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة وتفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة إلى أن قال: وأما نحن فيقول وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون فهذه التي تنجو من هذه الأمة.
(ومنهم) العلامة المير محمد صالح الكشفي الترمذي في مناقب مرتضوي (ص 52 ط بمبئي بمطبعة المحمدي) نقل عن بحر المناقب ومناقب ابن مردويه عن زاذان رضي الله عنه قال: قال علي كرم الله وجهه:
تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهم الذين قال الله تعالى: وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون وهم أنا وشيعتي (ومنهم) الشيخ سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص 109 ط اسلامبول)
(منهم) العلامة السيوطي في الدر المنثور (ج 3 ص 194 ط مصر) حيث قال: أخرج أبو الشيخ عن علي بن أبي طالب قال لتفترقن هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة يقول الله: وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون فهذه هي التي تنجو من هذه الأمة.
وفي (ج 3 ص 136 ط مصر) ما لفظه: أخرج ابن أبي حاتم عن علي بن أبي طالب قال:
افترقت بنو إسرائيل بعد موسى إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى بعد عيسى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة وتفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة إلى أن قال: وأما نحن فيقول وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون فهذه التي تنجو من هذه الأمة.
(ومنهم) العلامة المير محمد صالح الكشفي الترمذي في مناقب مرتضوي (ص 52 ط بمبئي بمطبعة المحمدي) نقل عن بحر المناقب ومناقب ابن مردويه عن زاذان رضي الله عنه قال: قال علي كرم الله وجهه:
تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهم الذين قال الله تعالى: وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون وهم أنا وشيعتي (ومنهم) الشيخ سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص 109 ط اسلامبول)