____________________
(1) البقرة الآية 157 (2) روي نزول هذه الكريمة الشريفة في حق علي عليه السلام عدة ونذكر من وقفنا على كلماته حال التحرير فنقول:
(منهم) العلامة الحافظ محمد بن شهرآشوب السروي الطبرسي في كتاب المناقب على ما نقله المحدث البحراني في البرهان (ج 1 ص 168 ط طهران) حيث قال:
لما نعى رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام بحال جعفر في أرض موتة قال:
إنا لله وإنا إليه راجعون، فأنزل الله تعالى: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون.
(ومنهم) العلامة الحافظ المجلسي في بحار الأنوار (ج 9 ص 120 ط أمين الضرب بطهران) قال ما لفظه:
وروى البرسي في مشارق الأنوار عن ابن عباس أن حمزة حين قتل يوم أحد وعرف بقتله أمير المؤمنين عليه السلام فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، نزلت: الذين إذا أصابتهم مصيبة الخ.
(منهم) العلامة الحافظ محمد بن شهرآشوب السروي الطبرسي في كتاب المناقب على ما نقله المحدث البحراني في البرهان (ج 1 ص 168 ط طهران) حيث قال:
لما نعى رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام بحال جعفر في أرض موتة قال:
إنا لله وإنا إليه راجعون، فأنزل الله تعالى: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون.
(ومنهم) العلامة الحافظ المجلسي في بحار الأنوار (ج 9 ص 120 ط أمين الضرب بطهران) قال ما لفظه:
وروى البرسي في مشارق الأنوار عن ابن عباس أن حمزة حين قتل يوم أحد وعرف بقتله أمير المؤمنين عليه السلام فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، نزلت: الذين إذا أصابتهم مصيبة الخ.