قال المصنف رفع الله درجته الخمسون قوله تعالى: وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل (4)،
____________________
عن موسى بن جعفر عليه السلام في قوله تعالى فمن أظلم ممن كذب على الله أو كذب بالصدق إذ جائه قال هو من رد قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في علي عليه السلام (1) فإن من ألقابه الشريفة الصديق، سماه به النبي صلى الله عليه وآله كما في الرياض النضرة (ج 2 ص 153 ط مصر) فالظاهر أن المراد بالكنية المعنى الأعم الشامل للقب فلا تغفل (2) قد مر ذكره في (ج 2 ص 491) من الكتاب فراجع.
(3) هذا مما لا مساغ لإنكاره كيف وقضية اختلاف القوم في دار النبي وإسناد الهجر إليه مشهورة مذكورة في كتب القوم فمنها شرح على البخاري (ج 8 ص 439 طبع حيدر آباد) ومنها تاريخ ابن الأثير (ج 2 ص 217) وكتاب الذهبي ج 2 ص 310 طبع مصر وفتح الباري لابن حجر العسقلاني (ج 7 ص 109) حيث قال: وصمم عمر على الامتناع الخ (4) آل عمران. الآية 173
(3) هذا مما لا مساغ لإنكاره كيف وقضية اختلاف القوم في دار النبي وإسناد الهجر إليه مشهورة مذكورة في كتب القوم فمنها شرح على البخاري (ج 8 ص 439 طبع حيدر آباد) ومنها تاريخ ابن الأثير (ج 2 ص 217) وكتاب الذهبي ج 2 ص 310 طبع مصر وفتح الباري لابن حجر العسقلاني (ج 7 ص 109) حيث قال: وصمم عمر على الامتناع الخ (4) آل عمران. الآية 173