____________________
(1) قد وردت في هذا الشأن روايات كثيرة وسنوردها عند تعرض المصنف للسنة ولنكتف باليسير هنا فنقول إن ممن ذكر هذا الخبر عن النبي العلامة البلخي المير محمد صالح الكشفي الترمذي في كتاب المناقب المرتضوية (ص 55 طبع بمبئي) حيث قال: مؤلف گويد حديث فضربة على يوم الأحزاب خير من عبادة الثقلين بعد از جنك مرتضى على باعمرو بن عبد ود واقع شده.
وكذا العلامة الفاضل المحقق المعاصر القاضي محمد المشتهر ببهلول بهجت أفندي الزنگزورى في كتاب (تاريخ آل محمد) ص 57.
وكذا العلامة الثقة الأمين السيد سليمان بن إبراهيم القندوزي البلخي في كتابه النفيس (ينابيع المودة) ص 137 في باب 46 حيث قال: وفي المناقب عن حذيفة اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ضربة علي يوم الخندق أفضل أعمال أمتي إلى يوم القيامة. إنتهى. والظاهر أن مراده بالمناقب كتاب الحافظ ابن مردويه أو الحافظ ابن المغازلي الشافعي وممن ذكر الحديث الحافظ أبو بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي المتوفى سنة 463 في تاريخ بغداد جزء 13 ص 19 الطبع الأول حيث قال: حدثنا أبو عبد الله الحسين بن الحسن ابن شداد، قال: حدثني محمد بن سنان الحنظلي، حدثني إسحاق بن بشر القرشي عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيامة.
وكذا العلامة الفاضل المحقق المعاصر القاضي محمد المشتهر ببهلول بهجت أفندي الزنگزورى في كتاب (تاريخ آل محمد) ص 57.
وكذا العلامة الثقة الأمين السيد سليمان بن إبراهيم القندوزي البلخي في كتابه النفيس (ينابيع المودة) ص 137 في باب 46 حيث قال: وفي المناقب عن حذيفة اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ضربة علي يوم الخندق أفضل أعمال أمتي إلى يوم القيامة. إنتهى. والظاهر أن مراده بالمناقب كتاب الحافظ ابن مردويه أو الحافظ ابن المغازلي الشافعي وممن ذكر الحديث الحافظ أبو بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي المتوفى سنة 463 في تاريخ بغداد جزء 13 ص 19 الطبع الأول حيث قال: حدثنا أبو عبد الله الحسين بن الحسن ابن شداد، قال: حدثني محمد بن سنان الحنظلي، حدثني إسحاق بن بشر القرشي عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيامة.