____________________
(1) أي عقب علي عليه السلام من غير فاطمة وهم بنو علي بقرينة قوله: كما لحقت أولاد الحسن والحسين من بني فاطمة عليهم السلام. منه (قده) (2) رواه كثير من المحدثين.
(منهم) الحافظ أبو نعيم الإصبهاني في الحلية (ج 6 ص 64 طبع مصر) حيث قال: حدثنا أبو بكر، ثنا الحارث، ثنا هودة، ثنا عوف عن شهر قال: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كان العلم منوطا بالثريا لتناوله رجال من أبناء فارس رواه يزيد بن زريع وأبو عاصم عن عوف مثله الخ.
وروى الحافظ ابن عبد البر في الاستيعاب (ج 2 ص 557 طبع حيدر آباد) عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لو كان الدين عند الثريا لناله سلمان الخ.
(3) هو أويس بن عامر وقيل أويس بن أنيس القرني المرادي من أكابر التابعين والزهاد الثمانية وقد عبر عنه بعض السلف بسيد التابعين، وكان من حواري مولينا أمير المؤمنين
(منهم) الحافظ أبو نعيم الإصبهاني في الحلية (ج 6 ص 64 طبع مصر) حيث قال: حدثنا أبو بكر، ثنا الحارث، ثنا هودة، ثنا عوف عن شهر قال: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كان العلم منوطا بالثريا لتناوله رجال من أبناء فارس رواه يزيد بن زريع وأبو عاصم عن عوف مثله الخ.
وروى الحافظ ابن عبد البر في الاستيعاب (ج 2 ص 557 طبع حيدر آباد) عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لو كان الدين عند الثريا لناله سلمان الخ.
(3) هو أويس بن عامر وقيل أويس بن أنيس القرني المرادي من أكابر التابعين والزهاد الثمانية وقد عبر عنه بعض السلف بسيد التابعين، وكان من حواري مولينا أمير المؤمنين