____________________
(1) قد مرت ترجمته في أوايل هذا الجزء فراجع.
(2) قد مرت ترجمته في المجلد الثاني ص 215 فراجع.
(3) هي أسماء بنت عميس بن معبد بن الحارث الخثعمية الصحابية الشهيرة الجليلة من المهاجرات الأول وأخت ميمونة لأمها، يروي عنها ابناها عبد الله عون ابنا جعفر الطيار وجماعة، هاجرت مع زوجها إلى الحبشة، ثم إلى المدينة المنورة، تزوجها بعد جعفر أبو بكر، فتولدت له منها عدة أولاد منهم أم كلثوم وهي التي رباها أمير المؤمنين عليه السلام وتزوجها الثاني، فكانت ربيته عليه السلام وبمنزلة إحدى بناته، وكان عليه السلام يخاطب محمد بابني وأم كلثوم هذه بنتي، فمن ثم سرى الوهم إلى عدة من المحدثين والمؤرخين فكم لهذه الشبهة من نظير، ومنشأ الأكثر الاشتراك في الاسم أو الوصف، ثم بعد موت أبي بكر تزوجها مولانا علي عليه السلام.
قال صاحب التجريد (ص 258 ط حيدر آباد ج 2) ما لفظه: إنها كانت فاضلة جليلة، إنتهى. وبالجملة هي ذات مكارم وخلال حميدة وخصال رضية ذكرها علماء الرجال والتراجم بالثناء الجميل.
(4) هو الحافظ أبو يوسف يعقوب بن سفيان بن جوان بفتح الجيم ثم الواو ثم الألف ثم النون الفارسي، الفسوي المحدث المفسر الفقيه، روى عن أبي عاصم والأنصاري وأبي نعيم وعنه خلق، ذكره الخزرجي في الخلاصة ص 375 ط مصر قال ما لفظه: قال الحاكم:
هو إمام أهل الحديث بفارس، قال ابن حبان كان ممن جمع وصنف وأكثر، مات سنة 277 (بفسا) بلدة فارس، انتهى.
أقول: ومن آثاره المشيخة الشهيرة وكتاب التفسير الذي نقل عنه في المتن.
(2) قد مرت ترجمته في المجلد الثاني ص 215 فراجع.
(3) هي أسماء بنت عميس بن معبد بن الحارث الخثعمية الصحابية الشهيرة الجليلة من المهاجرات الأول وأخت ميمونة لأمها، يروي عنها ابناها عبد الله عون ابنا جعفر الطيار وجماعة، هاجرت مع زوجها إلى الحبشة، ثم إلى المدينة المنورة، تزوجها بعد جعفر أبو بكر، فتولدت له منها عدة أولاد منهم أم كلثوم وهي التي رباها أمير المؤمنين عليه السلام وتزوجها الثاني، فكانت ربيته عليه السلام وبمنزلة إحدى بناته، وكان عليه السلام يخاطب محمد بابني وأم كلثوم هذه بنتي، فمن ثم سرى الوهم إلى عدة من المحدثين والمؤرخين فكم لهذه الشبهة من نظير، ومنشأ الأكثر الاشتراك في الاسم أو الوصف، ثم بعد موت أبي بكر تزوجها مولانا علي عليه السلام.
قال صاحب التجريد (ص 258 ط حيدر آباد ج 2) ما لفظه: إنها كانت فاضلة جليلة، إنتهى. وبالجملة هي ذات مكارم وخلال حميدة وخصال رضية ذكرها علماء الرجال والتراجم بالثناء الجميل.
(4) هو الحافظ أبو يوسف يعقوب بن سفيان بن جوان بفتح الجيم ثم الواو ثم الألف ثم النون الفارسي، الفسوي المحدث المفسر الفقيه، روى عن أبي عاصم والأنصاري وأبي نعيم وعنه خلق، ذكره الخزرجي في الخلاصة ص 375 ط مصر قال ما لفظه: قال الحاكم:
هو إمام أهل الحديث بفارس، قال ابن حبان كان ممن جمع وصنف وأكثر، مات سنة 277 (بفسا) بلدة فارس، انتهى.
أقول: ومن آثاره المشيخة الشهيرة وكتاب التفسير الذي نقل عنه في المتن.