____________________
(1) مريم. الآية 30 (2) يوسف. الآية 15 (3) الأنبياء. الآية 79 (4) وأوضح من ذلك نبوة سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام ويحيى بن زكريا بنص القرآن الشريف، والعجب من مولانا القاضي لم يشر إليهما.
ثم إن اتصاف سليمان بالنبوة في ذلك المبلغ من العمر مما صرح به في كتب قصص الأنبياء وبعض التفاسير، فللبحاثة النقاب أن يراجع إليها.
(5) هذا مما اتفقت عليه الفريقان وأجمعوا على أن أمير المؤمنين علي عليه السلام لم يعبد الصنم قط ولذلك ترى الجمهور يعظمونه بلفظ كرم الله وجهه إشارة إلى تلك الفضيلة، وصرحوا بذلك في الكتب، فراجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد والينابيع للعلامة القندوزي والحلية لأبي نعيم وكفاية الطالب للگنجي والرياض النضرة والذخائر للمحب الطبري وغيرها وسيأتي ما يدل على ذلك إن شاء الله.
(6) قال ابن عبد البر في كتاب الاستيعاب (ج 2 ص 626 ط حيدر آباد) ما لفظه: أبو بكر الصديق هو عبد الله بن أبي قحافة إلى أن قال: روى حبيب
ثم إن اتصاف سليمان بالنبوة في ذلك المبلغ من العمر مما صرح به في كتب قصص الأنبياء وبعض التفاسير، فللبحاثة النقاب أن يراجع إليها.
(5) هذا مما اتفقت عليه الفريقان وأجمعوا على أن أمير المؤمنين علي عليه السلام لم يعبد الصنم قط ولذلك ترى الجمهور يعظمونه بلفظ كرم الله وجهه إشارة إلى تلك الفضيلة، وصرحوا بذلك في الكتب، فراجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد والينابيع للعلامة القندوزي والحلية لأبي نعيم وكفاية الطالب للگنجي والرياض النضرة والذخائر للمحب الطبري وغيرها وسيأتي ما يدل على ذلك إن شاء الله.
(6) قال ابن عبد البر في كتاب الاستيعاب (ج 2 ص 626 ط حيدر آباد) ما لفظه: أبو بكر الصديق هو عبد الله بن أبي قحافة إلى أن قال: روى حبيب