____________________
نقل عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال نحن أهل الذكر.
(ومنهم) العلامة القطان في تفسيره (كما في كفاية الخصام ص 338 ط طهران) روى عن الوكيع عن الثوري عن السدي نزول الآية في علي عليه السلام.
(ومنهم) الحافظ محمد بن مؤمن الشيرازي في كتاب المستخرج من التفاسير الاثني عشر (كما في كفاية الخصام ص 338 ط طهران) قال في قوله تعالى: فاسئلوا أهل الذكر: أي فاسألوا عن أهل البيت والله ما سمى المؤمن مؤمنا إلا بسبب حب علي بن أبي طالب.
(ومنهم) العلامة أبو الثناء الآلوسي في روح المعاني (ج 14 ص 134 ط المنيرية بمصر) أورد عن جابر ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر اختصاص أهل الذكر بأئمة أهل البيت روى ابن مردويه عن أنس قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرجل ليصلي ويصوم ويحج ويعتمر وإنه لمنافق، قيل يا رسول الله بماذا دخل عليه النفاق قال: يطعن على إمامه، وإمامه من قال الله تعالى في كتابه فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون.
(ومنهم) العلامة الشيخ السيد سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص 119 ط اسلامبول) أخرج الثعلبي عن جابر بن عبد الله قال: قال علي بن أبي طالب نحن أهل الذكر بكلا معنييه، فقوله تعالى: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم، وقوله تعالى: وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون، وأما معناه محمد صلى الله عليه وسلم فالآية في سورة الطلاق فاتقوا الله يا أولي الألباب إلى آخرها.
(ومنهم) العلامة القطان في تفسيره (كما في كفاية الخصام ص 338 ط طهران) روى عن الوكيع عن الثوري عن السدي نزول الآية في علي عليه السلام.
(ومنهم) الحافظ محمد بن مؤمن الشيرازي في كتاب المستخرج من التفاسير الاثني عشر (كما في كفاية الخصام ص 338 ط طهران) قال في قوله تعالى: فاسئلوا أهل الذكر: أي فاسألوا عن أهل البيت والله ما سمى المؤمن مؤمنا إلا بسبب حب علي بن أبي طالب.
(ومنهم) العلامة أبو الثناء الآلوسي في روح المعاني (ج 14 ص 134 ط المنيرية بمصر) أورد عن جابر ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر اختصاص أهل الذكر بأئمة أهل البيت روى ابن مردويه عن أنس قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرجل ليصلي ويصوم ويحج ويعتمر وإنه لمنافق، قيل يا رسول الله بماذا دخل عليه النفاق قال: يطعن على إمامه، وإمامه من قال الله تعالى في كتابه فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون.
(ومنهم) العلامة الشيخ السيد سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص 119 ط اسلامبول) أخرج الثعلبي عن جابر بن عبد الله قال: قال علي بن أبي طالب نحن أهل الذكر بكلا معنييه، فقوله تعالى: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم، وقوله تعالى: وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون، وأما معناه محمد صلى الله عليه وسلم فالآية في سورة الطلاق فاتقوا الله يا أولي الألباب إلى آخرها.