____________________
(1) قد مرت ترجمته في المجلد الثاني ص 220 فراجع.
(2) الظاهر أن المراد به أبو مالك كعب بن عاصم وهو الذي يعد في الشاميين روى عنه شهر بن حوشب وأبو سلام ممطور وعبد الرحمان بن غنم وأم الدرداء، كما في التجريد (ج 2 ص 211 ط حيدر آباد) وترجمته مذكورة في الاستيعاب والإصابة وأسد الغابة فليراجع (3) قد مر النقل بواسطة كتاب العمدة فراجع (4) هو عمر بن العلا المازني النحوي الأديب الشهير أخو أبي عمرو، روى عن نافع وعنه يحيى بن كثير العنبري وغيره، أورده العلامة صفي الدين الخزرجي في خلاصة التهذيب (ص 242 طبع مصر) وذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني في التهذيب وأنثى عليه فراجع ومن أرباب كتب التراجم من اشتبه عليه الأمر وضبط اسمه (عمرو) والصحيح ما تقدم فلا تغفل.
(5) هو أبو عمرو أوس بن حجر بفتحتين الأسدي ويعرف بأبي عمرو بن العلا، قال الآلوسي في بلوغ الإرب (ج 3 ص 104) ما لفظه: كان أوس فحل مضر حتى نشأ النابغة وزهير فاخملاه وكان زهير راوية أوس، ومن شعره الحسن قوله في المرثية التي أولها:
أيتها النفس أجملي جزعا * أن الذي تجزعين قد وقعا الخ إلى آخر ما ذكر، أقول وديوانه مشهور معروف وله شروح لطيفة
(2) الظاهر أن المراد به أبو مالك كعب بن عاصم وهو الذي يعد في الشاميين روى عنه شهر بن حوشب وأبو سلام ممطور وعبد الرحمان بن غنم وأم الدرداء، كما في التجريد (ج 2 ص 211 ط حيدر آباد) وترجمته مذكورة في الاستيعاب والإصابة وأسد الغابة فليراجع (3) قد مر النقل بواسطة كتاب العمدة فراجع (4) هو عمر بن العلا المازني النحوي الأديب الشهير أخو أبي عمرو، روى عن نافع وعنه يحيى بن كثير العنبري وغيره، أورده العلامة صفي الدين الخزرجي في خلاصة التهذيب (ص 242 طبع مصر) وذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني في التهذيب وأنثى عليه فراجع ومن أرباب كتب التراجم من اشتبه عليه الأمر وضبط اسمه (عمرو) والصحيح ما تقدم فلا تغفل.
(5) هو أبو عمرو أوس بن حجر بفتحتين الأسدي ويعرف بأبي عمرو بن العلا، قال الآلوسي في بلوغ الإرب (ج 3 ص 104) ما لفظه: كان أوس فحل مضر حتى نشأ النابغة وزهير فاخملاه وكان زهير راوية أوس، ومن شعره الحسن قوله في المرثية التي أولها:
أيتها النفس أجملي جزعا * أن الذي تجزعين قد وقعا الخ إلى آخر ما ذكر، أقول وديوانه مشهور معروف وله شروح لطيفة