____________________
(1) أي أن الحديث موضوع.
(2) هو المولى علي بن سلطان محمد القاري الهروي الحنفي المكي المتوفى سنة 1014 وكان من مشاهير عصره في الحديث والتفسير والكلام وإليه ينتهي أكثر إجازات علماء القوم كما صرحوا به في إجازاتهم لنا في رواية كتبهم وله تآليف كثيرة منها كتاب في الأحاديث القدسية، وشرح مشكاة المصابيح وشرح الشفاء للقاضي عياض في مجلدات والجمل التي نقلها مولانا القاضي هنا مذكورة في شرح الشفاء (ج 2 ص 91 ط مصر) (3) قد مرت ترجمته في (ج 1 ص 328 وج 2 ص 213 من الكتاب) (4) قد مرت ترجمته في أوائل هذا الجزء.
(5) هو الحافظ العلامة أبو عمر ويوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر الأندلسي القرطبي المالكي الفروع، الأشعري الأصول البحاثة الشهير في علوم الحديث والتفسير والرجال ويعبر عنه بحافظ المغرب، ولد كما قال الذهبي في التذكرة سنة 368، له تآليف شهيرة أشهرها كتاب الاستيعاب في معرفة الأصحاب وقد طبع مرات وهو أحد المصادر التي نقلنا عنها كثيرا في تعاليق الكتاب، ومن آثاره كتاب التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد، وقد طبع في هذه الأيام، وهو كتاب جليل القدر في موضوعه، وكتاب الكافي في فقه المالكية وكتاب مختصر جامع بيان العلم وفضله، وقد طبع سنة 1320 وكتاب الدرر في المغازي والسير قيل: إنه طبع على نفقة بعض المستشرقين من هولندا وكتاب بهجة المجالس في المحاضرات وغيرها توفي سنة 463 في بلدة شاطبة من بلاد الأندلس ومن غريب التصادف أن حافظ المشرق أي الخطيب البغدادي مات في هذه السنة أيضا، ومن ثم اشتهرت تلك السنة بعام موت الحافظين فراجع الريحانة (ج 6 ص 76 طبع طهران) وغيره.
(2) هو المولى علي بن سلطان محمد القاري الهروي الحنفي المكي المتوفى سنة 1014 وكان من مشاهير عصره في الحديث والتفسير والكلام وإليه ينتهي أكثر إجازات علماء القوم كما صرحوا به في إجازاتهم لنا في رواية كتبهم وله تآليف كثيرة منها كتاب في الأحاديث القدسية، وشرح مشكاة المصابيح وشرح الشفاء للقاضي عياض في مجلدات والجمل التي نقلها مولانا القاضي هنا مذكورة في شرح الشفاء (ج 2 ص 91 ط مصر) (3) قد مرت ترجمته في (ج 1 ص 328 وج 2 ص 213 من الكتاب) (4) قد مرت ترجمته في أوائل هذا الجزء.
(5) هو الحافظ العلامة أبو عمر ويوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر الأندلسي القرطبي المالكي الفروع، الأشعري الأصول البحاثة الشهير في علوم الحديث والتفسير والرجال ويعبر عنه بحافظ المغرب، ولد كما قال الذهبي في التذكرة سنة 368، له تآليف شهيرة أشهرها كتاب الاستيعاب في معرفة الأصحاب وقد طبع مرات وهو أحد المصادر التي نقلنا عنها كثيرا في تعاليق الكتاب، ومن آثاره كتاب التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد، وقد طبع في هذه الأيام، وهو كتاب جليل القدر في موضوعه، وكتاب الكافي في فقه المالكية وكتاب مختصر جامع بيان العلم وفضله، وقد طبع سنة 1320 وكتاب الدرر في المغازي والسير قيل: إنه طبع على نفقة بعض المستشرقين من هولندا وكتاب بهجة المجالس في المحاضرات وغيرها توفي سنة 463 في بلدة شاطبة من بلاد الأندلس ومن غريب التصادف أن حافظ المشرق أي الخطيب البغدادي مات في هذه السنة أيضا، ومن ثم اشتهرت تلك السنة بعام موت الحافظين فراجع الريحانة (ج 6 ص 76 طبع طهران) وغيره.