____________________
(1) قد مرت ترجمته في المجلد الثاني ص 147 (2) ذكره في (الشفاء) في مبحث الخليفة والإمامة طبع طهران وهذا لفظه: والاستخلاف بالنص أصوب فإن ذلك لا يؤدي إلى التشعب والتشاغب والاختلاف فراجع.
(3) قد مرت ترجمته في المجلد الأول ص 145.
(4) فراجع منهاج العابدين للعلامة العارف الشهير الشيخ محمد الغزالي (ص 55 المطبوع بمصر في المطبعة الخيرية) وذكر في ص 50 كلمات بهذا المضمون أيضا، فتأمل في هذه الجمل حتى ترى أن الله سبحانه كيف أنطق قلمه بالحق وإنه لا مساغ لتفويض الإمامة إلى البشر الغير المحيط بشؤون الافراد ظاهرها فكيف بالبواطن الغير الصيرفي في هذا المضمار فبالله عليك أي عقل فطري يحكم بجواز هذا التفويض وترك التنصيص نعم لا غرو ممن عقل عقله بعقال إنكار الحسن والقبح وأعمى عين بصيرته بمسمار العناد أن يتفوه بذلك عصمنا الله تعالى آمين آمين.
(5) القصص الآية 67
(3) قد مرت ترجمته في المجلد الأول ص 145.
(4) فراجع منهاج العابدين للعلامة العارف الشهير الشيخ محمد الغزالي (ص 55 المطبوع بمصر في المطبعة الخيرية) وذكر في ص 50 كلمات بهذا المضمون أيضا، فتأمل في هذه الجمل حتى ترى أن الله سبحانه كيف أنطق قلمه بالحق وإنه لا مساغ لتفويض الإمامة إلى البشر الغير المحيط بشؤون الافراد ظاهرها فكيف بالبواطن الغير الصيرفي في هذا المضمار فبالله عليك أي عقل فطري يحكم بجواز هذا التفويض وترك التنصيص نعم لا غرو ممن عقل عقله بعقال إنكار الحسن والقبح وأعمى عين بصيرته بمسمار العناد أن يتفوه بذلك عصمنا الله تعالى آمين آمين.
(5) القصص الآية 67