قال المصنف رفع الله درجته الأربعون: قوله تعالى: فاستوى على سوقه (2) قال الحسن البصري (3): استوى الاسلام بسيف علي (ع) (إنتهى).
قال الناصب خفضه الله أقول: جاء في التفسير أن هذه نزلت في الخلفاء الأربعة كزرع رسول الله (ص)
____________________
(1) كما في ينابيع المودة بطرق متعددة (ج 1 ص 52 ط العرفان) ومسند أحمد (ج 4 ص 164 و165 ط القديم بمصر) وهكذا من ذلك المسند (ج 1 ص 98 وج 4 ص 438 وج 5 ص 356 و204) والصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي (ص 73 ط القديم) وتاريخ بغداد (ج 4 ص 140 ط مصر) (2) الفتح. الآية 48.
(3) ونحن نذكر مضافا إلى قول المصنف (قده) أسماء بعض من أعلام القوم الذين أوردوا رواية دالة على أن المراد (فاستوى على سوقه) علي بن أبي طالب عليه السلام فنقول:
(منهم) العلامة الزمخشري في الكشاف (ج 3 ص 469 ط مصر) روى عن عكرمة أن المراد (فاستوى على سوقه) بعلي عليه السلام (ومنهم) العلامة النيسابوري في تفسيره (ج 26 ص 64 المطبوع بهامش الطبري ط الميمنية بمصر) عن عكرمة: فاستوى على سوقه، بعلي وذهب بعض المفسرين: تراهم ركعا سجدا علي عليه السلام.
(ومنهم) العلامة السيوطي في الدر المنثور (ج 6 ص 83 ط مصر) في
(3) ونحن نذكر مضافا إلى قول المصنف (قده) أسماء بعض من أعلام القوم الذين أوردوا رواية دالة على أن المراد (فاستوى على سوقه) علي بن أبي طالب عليه السلام فنقول:
(منهم) العلامة الزمخشري في الكشاف (ج 3 ص 469 ط مصر) روى عن عكرمة أن المراد (فاستوى على سوقه) بعلي عليه السلام (ومنهم) العلامة النيسابوري في تفسيره (ج 26 ص 64 المطبوع بهامش الطبري ط الميمنية بمصر) عن عكرمة: فاستوى على سوقه، بعلي وذهب بعض المفسرين: تراهم ركعا سجدا علي عليه السلام.
(ومنهم) العلامة السيوطي في الدر المنثور (ج 6 ص 83 ط مصر) في