قال المصنف رفع الله درجته السادسة والسبعون يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار (2)، هو علي عليه السلام (إنتهى).
قال الناصب خفضه الله أقول: قد سبق ما ذكر في شأن نزول هذه الآية، وهو من الفضائل،
____________________
(1) أورد جماعة هذا الخبر منهم النقيب العلامة السيد إبراهيم بن محمد بن كمال الدين الحسيني نقيب مصر ثم الشام المتوفى سنة 1120 في كتابة (البيان والتعريف ج 2 ص 118 طبع حلب الشهباء) حيث قال ما لفظه: (فاطمة أحب إلي منك وأنت أعز علي منها) أخرجه الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة قال الهيثمي رجاله رجال الصحيح سببه عن أبي هريرة قال قال علي يا رسول الله أيما أحب إليك أنا أم فاطمة؟ فذكره صلى الله عليه وسلم وذكره غيره من أجلائهم وسنذكر أسمائهم في باب السنة إن شاء الله تعالى.
(2) الفتح الآية 29.
(2 مكرر) وممن نقل هذه الرواية في شأن نزول هذه الآية الكريمة:
العلامة أبو الثناء الآلوسي البغدادي في روح المعاني (ج 26 ص 117 المنيرية بمصر) أخرج ابن مردويه والقاضي أحمد بن محمد الزهري في فضائل الخلفاء الأربعة والشيرازي في الألقاب عن ابن عباس ليغيظ بهم الكفار بعلي كرم الله تعالى وجهه.
وأخرج ابن مردويه والخطيب وابن عساكر عنه رضي الله عنه ليغيظ بهم الكفار بعلي.
(2) الفتح الآية 29.
(2 مكرر) وممن نقل هذه الرواية في شأن نزول هذه الآية الكريمة:
العلامة أبو الثناء الآلوسي البغدادي في روح المعاني (ج 26 ص 117 المنيرية بمصر) أخرج ابن مردويه والقاضي أحمد بن محمد الزهري في فضائل الخلفاء الأربعة والشيرازي في الألقاب عن ابن عباس ليغيظ بهم الكفار بعلي كرم الله تعالى وجهه.
وأخرج ابن مردويه والخطيب وابن عساكر عنه رضي الله عنه ليغيظ بهم الكفار بعلي.