____________________
وأخرج صاحب المناقب عن الباقر والصادق رضي الله عنهما نحوه.
وأخرج الحاكم أبو القاسم الحسكاني بسنده عن الحكم بن جبير عن بريدة الأسلمي قال: دعا رسول الله (ص) ماء الطهور فأخذ بيد علي بعد ما تطهر، فألصق يده بصدره فقال: أنا المنذر ثم رد يده إلى صدر علي فقال: أنت لكل قوم هاد، ثم قال له:
أنت مناد الأنام وغاية الهدى وأمير الغر المحجلين أشهد على ذلك أنك كذلك.
(1) قد مر في المجلد الأول أنه من الموضوعات (ص 39) وسيأتي عن قريب تصريح جماعة من فطاحل القوم بكونه من المختلفات (2) فراجع تفسير الرازي (ج 21 ص 14 ط سنة 1357) وهكذا إلى المستدرك (ج 3 ص 130 ط حيدر آباد) وإلى ينابيع المودة (ص 81 وص 21) (3) قد مرت ترجمته في (ج 2 ص 486)
وأخرج الحاكم أبو القاسم الحسكاني بسنده عن الحكم بن جبير عن بريدة الأسلمي قال: دعا رسول الله (ص) ماء الطهور فأخذ بيد علي بعد ما تطهر، فألصق يده بصدره فقال: أنا المنذر ثم رد يده إلى صدر علي فقال: أنت لكل قوم هاد، ثم قال له:
أنت مناد الأنام وغاية الهدى وأمير الغر المحجلين أشهد على ذلك أنك كذلك.
(1) قد مر في المجلد الأول أنه من الموضوعات (ص 39) وسيأتي عن قريب تصريح جماعة من فطاحل القوم بكونه من المختلفات (2) فراجع تفسير الرازي (ج 21 ص 14 ط سنة 1357) وهكذا إلى المستدرك (ج 3 ص 130 ط حيدر آباد) وإلى ينابيع المودة (ص 81 وص 21) (3) قد مرت ترجمته في (ج 2 ص 486)