أقول قد ذكر هذه الرواية (1) ابن حجر المتأخر في صواعقه: حيث قال: أخرج أبو الحسن المغازلي عن الباقر (رض) أنه قال في هذه الآية: نحن الناس والله (إنتهى) وأما وجه الدلالة على المدعى فهو أن محسود الناس سيما في أمور الدين يكون أفضل قال المصنف رفع الله درجته الثامنة والسبعون كمشكاة فيها مصباح (2)، عن الحسن البصري، قال: المشكاة
____________________
الناس على ما آتاهم الله من فضله: نحن الناس والله (ومنهم) العلامة الشيخ السيد سليمان القندوزي في ينابيع المودة (ص 121 ط اسلامبول) أخرج ابن المغازلي من أبي صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: هذه الآية نزلت في النبي صلى الله عليه وسلم وفي علي رضي الله عنه وأخرج ابن المغازلي عن جابر الجعفي عن محمد الباقر رضي الله عنه في هذه الآية قال:
نحن الناس المحسودون (1) فراجع إلى التعليقة المتقدمة (2) النور الآية 35 (2 مكرر) وممن ذكره وأورده في كتابه العلامة ابن المغازلي الشافعي في المناقب (كما في كفاية الخصام ص 404 ط طهران).
قال: روى بسنده عن علي بن جعفر قال سألت موسى بن جعفر عليه السلام عن قول الله
نحن الناس المحسودون (1) فراجع إلى التعليقة المتقدمة (2) النور الآية 35 (2 مكرر) وممن ذكره وأورده في كتابه العلامة ابن المغازلي الشافعي في المناقب (كما في كفاية الخصام ص 404 ط طهران).
قال: روى بسنده عن علي بن جعفر قال سألت موسى بن جعفر عليه السلام عن قول الله