قالوا: ونزع رسول الله (ص) رداءه، ومشى في جنازته بغير رداء " (1).
وزعموا: أنه (ص) مشى أمام جنازته (2).
لكن هذا يخالف ما هو الثابت من طريق أهل البيت عليهم السلام من كراهة المشي أمام الجنازة (3).
ودفن بالبقيع (4) وفي نص آخر: دفن إلى أس دار عقيل بن أبي طالب (5).
وذكروا: أنهم وهم يحفرون قبره كان يفوح عليهم ريح المسك (6).
ونزل في حفرته أربعة نفر: الحارث بن أوس، وأسيد بن حضير، وسلمة بن سلامة بن وقش، وأبو نائلة، مالك بن سلامة (7).
ورسول الله (ص) واقف على قبره على قديمه (8).