عمودي سريره، حين رفع من داره إلى أن خرج (1).
وغسله الحارث بن أوس بن معاذ، وأسيد بن حضير، وسلمة بن سلامة بن وقش بحضرة رسول الله (ص) (2).
وصلى عليه رسول الله (ص) (3).
وكان سعد جسيما " من أعظم الناس وأطولهم " (4).
وسألوا رسول الله (ص) عن سبب خفة جنازته مع أنه كان جسيما. وقد ادعى المنافقون: أنه خف لأنه حكم في بني قريظة..
فقال (ص): كذبوا ولكنه خف لحمل الملائكة (5).