____________________
نسبة استحباب الإخفات بها ولو في الجهرية إلى الأكثر، وفي «التذكرة (1) وإرشاد الجعفرية (2)» أنه على ذلك عمل الأئمة (عليهم السلام). وفي «المفاتيح (3)» بعد نسبة استحباب الإخفات بها إلى المشهور قال كما في «الذكرى (4)»: إن الخبر الفعلي محمول على تعليم الجواز.
وفي «البحار» لم أر مستندا للإسرار والإجماع لم يثبت. ورواية حنان بن سدير تدل على استحباب الجهر حيث يقول: «إن الصادق (عليه السلام) تعوذ بإجهار» ولا سيما للإمام في المغرب... إلى آخر ما قال (5). واستجوده صاحب «الحدائق (6)».
والإجماع المنقول والسيرة المنقولة عن الأئمة (عليهم السلام) وفتوى الأصحاب من غير خلاف مع شهادة صحيح صفوان (7) حجة عليهما.
وصورته: «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» كما «في المبسوط (8)» وغيره (9). وفي «الفوائد الملية (10)» أنها محل وفاق. وفي «الحدائق (11)» ان هذا هو المشهور. وفي «البحار (12)» انه الأشهر. وفي «المفاتيح (13)» أنها مشهورة. وبها قال من القراء (14)
وفي «البحار» لم أر مستندا للإسرار والإجماع لم يثبت. ورواية حنان بن سدير تدل على استحباب الجهر حيث يقول: «إن الصادق (عليه السلام) تعوذ بإجهار» ولا سيما للإمام في المغرب... إلى آخر ما قال (5). واستجوده صاحب «الحدائق (6)».
والإجماع المنقول والسيرة المنقولة عن الأئمة (عليهم السلام) وفتوى الأصحاب من غير خلاف مع شهادة صحيح صفوان (7) حجة عليهما.
وصورته: «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» كما «في المبسوط (8)» وغيره (9). وفي «الفوائد الملية (10)» أنها محل وفاق. وفي «الحدائق (11)» ان هذا هو المشهور. وفي «البحار (12)» انه الأشهر. وفي «المفاتيح (13)» أنها مشهورة. وبها قال من القراء (14)