جهنم داخرين) * (1).
* (قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين) * (2).
* (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء...) * (3).
* (... يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم) * (4).
* (يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار) * (5).
ولعل من أروع النصوص الإسلامية التي تتحدث عن هذه المعادلة بين الرحمة والعدل الإلهي ما ورد في دعاء كميل بن زياد النخعي المعروف الذي يرويه عن إمام المتقين علي بن أبي طالب (عليه السلام):
" فباليقين أقطع لولا ما حكمت به من تعذيب جاحديك وقضيت به من إخلاد معانديك لجعلت النار كلها بردا وسلاما وما كان لاحد فيها مقرا ولا مقاما، لكنك - تقدست أسماؤك - أقسمت أن تملأها من الكافرين: من الجنة والناس أجمعين، وأن تخلد فيها المعاندين، وأنت جل ثناؤك قلت مبتدئا وتطولت بالانعام متكرما أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون " (6).