أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما. وكان من أخص الناس به وأقربهم إليه فلم يزل بعد ذلك عنده مهجورا.
نظرة في (سف). وينظر في سواد في (سو).
النون مع العين نعم النبي صلى الله وآله عليه وسلم من توضأ للجمعة فبها ونعمت، ومن اغتسل فالغسل أفضل الباء متعلقة بفعل مضمر، أي فبهذه الخصلة أو الفعلة، يعنى بالوضوء ينال الفضل ونعمت، أي نعمت الخصلة هي، فحذف المخصوص بالمدح وسئل عنه الأصمعي فقال: أظنه يريد فبالسنة أخذ، وأضمر ذلك إن شاء الله نعل إذا ابتلت النعال فالصلاة في الرحال هي الأراضي الصلبة، قال ابن الأعرابي: النعل من الحرة شبيهة بالنعل فيها طول وصلابة ومن الحرار الخف، وهو أطول من النعل والضلع أطول من الكراع، والكراع أطول من الخف، وقال الشاعر في تصغيرها: حوى خبت ابن بت الليلة بت قريبا احتذى نعيله خص النعال لأن أدنى ندوة يبلها بخلاف الرخوة فإنها تنشف الرحال: جمع رحل، وهو منزله ومسكنه كان صلى الله عليه وآله وسلم نعل سيفه من فضة هي الحديدة التي في أسفل قرابه قال: إلى ملك لا ينصف الساق نعله أجل لا وإن كانت طوالا حمائله