قتل في المار بين يدي المصلى: قاتله فإنه شيطان.
أي دافعه. قترة في (خب). أقتاب في (دل). قترة في (عم). قتر الغلاء في (لغ). القتات في (جو). دة في (عص).
القاف مع الثاء قثث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما حث النبي صلى الله عليه وسلم على الصدقة، فجاء أبو بكر بماله كله يقثه.
أي يسوقه. يقال جاء فلان يفث الدنيا قثا إذا جاء بالمال الكثير، وجاء السيل يقث الغثاء. وقيل القث والحث واحد، إلا أنه بالقاف أبطؤهما. ومنه انتقل القوم بقثيثتهم، أي بجماعتهم. وقالوا للقتات: القثاث لأنه يقث الحديث أي ينقله.
القثع في قن.
القاف مع الحاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن رقيقة بنت أبي صيفي وكانت لدة عبد المطلب ابن هاشم قالت: تتابعت على قريش سنو جدب، قد أقحلت الظلف، وأرقت العظم، فبينا أنا راقدة اللهم أو مهومة، ومعي صنوي، إذا أنا بها تف صيت يصرخ بصوت صحل يقول: يا معشر قريش إن هذا النبي المبعوث منكم قد أظلتكم أيامه، وهذا إبان نجومه، فحيهلا بالحيا والخصب. ألا فانظروا منكم رجلا طوالا عظاما أبيض بضا أشم العرنين، له فخر يكظم عليه.
ويورى: رجلا وسيطا عظاما جساما أوطف الأهداب ألا فليخلص هو وولده، وليدلف إليه من كل بطن رجل، ألا فليثنوا من الماء، وليمسوا من الطيب، وليطوفوا بالبيت سبعا ألا وفيهم الطيب الطاهر لداته ألا فليستسق الرجل وليؤمن القوم ألا فغثتم إذن ما شئتم وعشتم.
قالت: فأصبحت مذعورة قد قف جلدي، ووله عقلي فاقتصصت رؤياي، فوالحرمة