فعم في (جب). وفي (مغ). الافعو في (به). أفعمت في (بش). الأفعوان في (ضل).
الفاء مع الغين فغا النبي صلى الله عليه وسلم سيد إدام أهل الدنيا والآخرة اللحم، وسيد رياحين أهل الجنة الفاغية.
هي نور الحناء.
وعن أنس رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تعجبه الفاغية، وأحب الطعام إليه الدباء.
إلي القرع.
وقيل: الفاغية والفغو: نور الريحان. وقيل: نور كل نبت وقيل: الفغو في كل شجرة هي التنوير وقد أفغى الشجر.
وفي حديث الحسن رضي الله تعالى عنه: أنه سئل عن السلف في الزعفران فقال: إذا فغا.
قالوا معناه إذا نور ويجوز أن يريد إذا انتشرت رائحته من فغت الرائحة فغوا.
ومن قولهم: هذه الكلمة فاغية فينا وفاشية، بمعنى.
فغرت في (ظه).
الفاء مع القاف فقر النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو رهم الغفاري: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك، فسألني عن قوم تخلفوا عنه، وقال: ما يمنع أحدهم أن يفقر البعير من إبله، فيكون له مثل أجر الخارج الإفقار: الإعارة للركوب، من الفقار. وفي بعض نفاثاتي ألا أفقر الله عبدا أبت عليه الدناءة أن يفقرا ومن لا يعير قرى مركب فقل: كيف يعقره للقرى