كهكة الحجاج كان قصيرا أصعر كهاكها.
هو الذي إذا نظرت إليه [رأيته] كأنه يضحك وليس بضاحك، من الكهكهة.
كهة في الحديث: إن ملك الموت قال لموسى عليه السلام وهو يريد قبض روحه: كه في وجهي.
الكهة: النكهة، وقد كه ونكه، وكه يا فلان، وانكه، أي أخرج نفسك. ويقال: إبل كهاكه وهي تكهكه إذا امتلأت من الرعي حتى ترى أنفاسها عاليتها من الشبع ويروى:
كه في وجهي، بوزن خف. وقد كاه يكاه كخاف يخاف.
الكهدل في (عص).
الكاف مع الياء كيل النبي صلى الله عليه وسلم إن رجلا أتاه وهو يقاتل العدو فسأله سيفا يقاتل به فقال له:
فلعلك إن أعطيتك أن تقوم في الكيول فقال: لا. فأعطاه سيفا فجعل يقاتل به وهو يرتجز ويقول:
إني امرؤ عاهدني خليلي أن لا أقوم الدهر في الكيول أضرب بسيف الله والرسول [ضرب غلام ماجد بهلول] كيل فلم يزل يقاتل به حتى قتل.
وهو فيعول من كال الزند يكيل كيلا إذا كبا، ولم يخرج نارا فشبه مؤخر الصفوف به، لأن من كان فيه لا يقاتل، ويقال للجبان: كيول أيضا، وقد كيل. ويعضد هذا الاشتقاق قولهم: صلد الرجل يصلد إذا فزع ونفر شبه بالزند إذا صلد.
وعن أبي سعيد: الكيول ما أشرف من الأرض، يريد تقوم فوقه فتبصر ما يصنع غيرك.
ذهب إلى المعنى، فقال: عاهدني خليلي، وحقه أن يجئ بالضمير غائبا.
ليس إسكان الباء مثله في (فاليوم أشرب) لأنه مدغم، ولا كلام في جوازه في حال السعة.
كيس قال صلى الله عليه وسلم لجابر في الجمل الذي اشتراه منه: أترى إنما كستك لآخذ