أراد بادرار اللقحة أن يجعلوا ما يجئ منه عطاء المسلمين كالفئ والخراج غزيرا كثيرا.
لقعني في (كد). تلقفت في (من). لقس في (كل). لقلقة في (نق). لقوف في (كت). لقي في (ثب). لقنا في (ها). لقنها في (خل).
اللام مع الكاف لكع النبي صلى الله عليه وسلم يأتي على الناس زمان يكون أسعد الناس فيه لكع ابن لكع، وخير الناس يومئذ مؤمن بين كريمين.
هو معدول عن ألكع. يقال لكع لكعا فهو ألكع. وأصله أن يقع في النداء، كفسق وغدر، وهو اللئيم وقيل: الوسخ، من قولهم: لكع عليه الوسخ ولكث، ولكد أي لصق.
وقيل: هو الصغير.
وعن نوح بن جرير: إنه سئل عنه فقال: نحن أرباب الحمير، نحن أعلم به، هو الجحش الراضع.
ومنه حديثه صلى الله عليه وسلم: إنه طلب الحسن فقال: أثم لكع، أثم لكع ومنه قول الحسن رحمه الله: يا لكع يريد يا صغيرا في العلم.
الكريمان: الحج والجهاد. وقيل: فرسان يغزو عليهما. وقيل: بعيران يستقى عليهما. وقيل: أبوان كريمان مؤمنان.
الحسن رحمه الله تعالى جاءه رجل، فقال: إن هذا رد شهادتي يعني إياس بن معاوية فقام معه فقال: يا ملكعان لم رددت شهادة هذا هذا أيضا مما لا يكاد يقع إلا في النداء. يا ملكعان، ويا مرتعان، ويا محمقان.
أراد حداثة سنة أو صغره في العلم.
لكد عطاء رحمه الله تعالى قال له ابن جريج: إذا كان حول الجرح قيح ولكد قال: أتبعه بصوفة أو كرسفة فيها ماء فاغسله.
المراد التزاق الدم وجموده. يقال: أكلت الصمغ فلكد بفمي.
يا لكعاء في (كم).