الذين لا دفاع بهم، من قولهم للوضم وفض، والجمع أوفاض قال الطرماح:
كم عدو لنا قراسية المج د تركنا لحما على أوفاض أو الذين يسيحون في الأرض، من قولهم: لقيته على أوفاز وعلى أوفاض، الواحد وفز ووفض، وهو العجلة قال:
يمشي بنا الجد على أوفاض ومنه استوفض، إذا استوفز وفى أتيت ليلة أسرى بي على قوم تقرض شفاههم كلما قرضت وفت، فقال جبريل: هؤلاء خطباء أمتك الذين يقولون مالا يفعلون أي نمت وطالت، يقال: وفى شعره وأوفيته أنا الواو مع القاف وقص النبي صلى الله عليه وآله وسلم إن رجلا كان واقفا معه وهو محرم فوقصت به ناقته في أخاقيق جرذان فمات فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : اغسلوه وكفنوه ولا تخمروا وجهه، فإنه يبعث يوم القيامة ملبيا، أو قال ملبدا الوقص: كسر العنق الأخقوق واللخقوق: الخد والصدع في الأرض كالخق واللق من سأل وله أوقية فقد سأل الناس إلحافا وقى وهي أربعون درهما، وهي أفعولة] [، من وقيت، لأن المال مخزون مصون، أو لأنه يقي البؤس والضر وقش دخلت الجنة فسمعت وقشا خلفي فإذا بلال