____________________
رضيت، فهي (وهي - خ ل) امرأتك، وأنت أولى الناس بها، قلت: فإني أستحيي أن أذكر شرط الأيام؟ قال: هو أضر عليك، قلت: وكيف؟ قال: إنك (إن - خ ل) لم تشترط كان تزويج مقام، ولزمتك النفقة في العدة، وكانت وارثة، ولم تقدر على أن تطلقها إلا طلاق السنة (1).
وهذه الرواية معتبرة الإسناد، إذ ليس في طريقها من يتوقف في حاله سوى إبراهيم بن الفضل فإنه مجهول الحال، لكن الراوي عنه عمرو بن عثمان، وقال النجاشي: إنه كان ثقة، نقي الحديث، صحيح الحكايات.
وربما كان في ذلك نوع مدح لإبراهيم (2).
ومضمونها مطابق للعمومات والإطلاقات.
وفي معناها أيضا ما رواه الكليني في الحسن، عن ابن أبي نصر، عن ثعلبة قال: تقول: أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله نكاحا غير سفاح، وعلى أن لا ترثيني ولا أرثك، كذا وكذا يوما، بكذا وكذا درهما، وعلى أن عليك العدة (3).
وعن هشام بن سالم قال: قلت: كيف يتزوج المتعة؟ قال: تقول: (يا أمة الله - كا) أتزوجك كذا وكذا يوما، بكذا وكذا درهما (4).
وهذه الرواية معتبرة الإسناد، إذ ليس في طريقها من يتوقف في حاله سوى إبراهيم بن الفضل فإنه مجهول الحال، لكن الراوي عنه عمرو بن عثمان، وقال النجاشي: إنه كان ثقة، نقي الحديث، صحيح الحكايات.
وربما كان في ذلك نوع مدح لإبراهيم (2).
ومضمونها مطابق للعمومات والإطلاقات.
وفي معناها أيضا ما رواه الكليني في الحسن، عن ابن أبي نصر، عن ثعلبة قال: تقول: أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله نكاحا غير سفاح، وعلى أن لا ترثيني ولا أرثك، كذا وكذا يوما، بكذا وكذا درهما، وعلى أن عليك العدة (3).
وعن هشام بن سالم قال: قلت: كيف يتزوج المتعة؟ قال: تقول: (يا أمة الله - كا) أتزوجك كذا وكذا يوما، بكذا وكذا درهما (4).