ذا متربة) أي الساقط في التراب (قوله أتراب) أي أمثال وهو جمع ترب بكسر أوله (قوله الترجمان بفتح أوله وضمه الأصيلي وضم الجيم هو من يفسر لغة بلغة وقوله بترجم لأنه له من ذلك (قوله سحابة مثل الترس أي مستديرة والترس معروف ومنه يتترس ويترس (قوله مترس) يأتي في الميم (قوله ترعة) بضم ثم سكون بعدها عين مهملة قيل الباب وقيل الروضة وقيل الدرجة (قوله أترفوا) أي أهلكوا كذا في الأصل وهو تفسير باللازم والمترف المتوسع في ملاذ الدنيا وهو شأن من يحصل له الهلاك (قوله التراقي) جمع ترقوة بضم القاف وهو العظم الذي بين ثغرة النحر والعاتق (قوله يطالع تركته) أي ولده الذي تركه هناك وهو بكسر الراء الشئ المتروك وقيل بالسكون وهى في الأصل بيض النعامة لأنها لا تحضنه (قوله قبة تركية) منسوبة إلى الترك وهم الجيل المعروف قال النووي كانت صغيرة من لبود (قوله الترهات) تأتي في الأساطير * (فصل ت س) * (قوله تستر) مدينة من بلاد فارس وهو بضم أوله وسكون ثانيه وفتح المثناة وضبطه البكري بفتح أوله وضم ثالثه (قوله تسنيم) قال ابن عباس يعلو شراب أهل الجنة يريد أن المزاج يكون فوق الممزوج وقال الراغب التسليم عين رفيعة القدر ذكر أهل التفسير انها تختص بالمقربين ويمزج منها شراب أهل اليمين ثم قيل هو من المعرب وقيل أصله من سنمه بتشديد النون إذا رفعه * (فصل ت ع) * (قوله تعس) بكسر العين وبفتحها أي عثر فسقط على وجهه وقيل معناه بعد وقيل هلك أو لزمه الشر (قوله تعسا) كأنه يقول أتعسهم الله دعاء عليهم بالتعس (قوله تعهن) بكسر أوله وقد يفتح وسكون ثانيه وكسر الهاء موضع على ثلاثة أميال من السقيا بطريق مكة وضبطه بعضهم بضم أوله وثانيه وتشديد الهاء حكاه أبو موسى في الذيل ومنهم من يكسر أوله وهو الذي في الحديث مع سكون ثانيه كما ذكرته أولا * (فصل ت ف) * (قوله التفل) بسكون الفاء هو النفخ ببصاق قليل أو بغير بصاق ومنه قوله في التيمم وتفل فيهما ويتفل بضم الفاء وبكسرها (قوله وليخرجن تفلات) التفل بفتح الفاء الرائحة الكريهة والمراد أن لا يتطيبن يقال هو تفل أي غير متطيب (قوله تفثهم) التفث اذهاب الشعث (قوله الشئ التافه) أي اليسير الحقير * (فصل ت ق) * (قوله التقية إلى يوم القيامة أي التستر لأجل الحذر والجمع التقي وقوله يتقي بجذوع النخل أي يستتر بها وتقوى الله الخوف منه * (فصل ت ك) * (قوله وكان متكئا وكان يتكئ) قال الخطابي كل معتمد على شئ متمكن منه فهو متكئ ومنه قوله يتوكأ * (فصل ت ل) * (قوله التلبينة) تأتي في اللام (قوله تلعة) بفتح أوله أرض مر تفعة يتردد فيها السيل والجمع تلاع (قوله من تلادى) بكسر أوله أي من قديم ما قرأته وتلاد المال قديمه وطارفه جديده (قوله تله في يده) أي دفعه إليه وقوله فتله للجبين أي وضع وجهه بالأرض (قوله في التلول) جمع تل وهو الموضع المرتفع (قوله لا دريت ولا تليت) قيل معناه ولا تلوت وإنما قالها بالياء للمؤاخاة والاتباع وقيل معناه ولا تبعت الحق وقال ابن الأثير ولا ائتليت أي لا استطعت يقال ما ألوت أي ما استطعت وهي افتعلت منه وهذا الذي جزم به ذكره ابن
(٩١)