ثبت ذلك كما تقدم في الصيام (قوله ولم يعاقب عمر صاحب الظبي) هو قبيصة بن جابر رواه عبد الرزاق في مصنفه حديث أبي هريرة وعائشة في قصة الذي جامع في رمضان تقدم قريبا حديث أنس فجاء رجل فقال أنى أصبت حدا تقدم في الصلاة أنه أبو اليسر بن عمرو واسمه كعب حديث أبي هريرة وزيد بن خالد في قصة العسيف تقدم أن من أبهم فيه لم يسم وقد كرر في هذا الفصل حديث ابن عباس عن عمر في قصة السقيفة فيه فقال عبد الرحمن بن عوف لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا في مسند البزار والجعديات باسناد ضعيف أن المراد بالذي يبايع له طلحة بن عبيد الله ولم يسم القائل ولا الناقل ثم وجدته في الأنساب للبلاذري باسناد قوي من رواية هشام بن يوسف عن معمر عن الزهري بالاسناد المذكور في الأصل ولفظه قال عمر بلغني أن الزبير قال لو قد مات عمر بايعنا عليا الحديث فهذا أصح وفيه فلما دنونا منهم لقينا رجلان صالحان هما عويم بن ساعدة ومعن بن عدي سماهما المصنف في غزوة بدر وكذا رواه البزار في مسند عمر وفيه رد على من زعم أن عويم بن ساعدة مات في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وفيه تشهد خطيبهم قيل هو ثابت بن قيس بن شماس وفيه فقال قائل الأنصار هو الحباب بن المنذر رواه مالك وغيره وأما القائل قتلتم سعدا فلم أعرفه * حديث ابن عباس وأخرج فلانا وأخرج عمر فلانا تقدم في اللباس حديث أبي هريرة وزيد بن خالد في قصة العسيف تقدم قريبا حديث أبي هريرة جاء أعرابي فقال إن امرأتي ولدت غلاما أسود تقدم في اللعان * حديث عبد الرحمن بن جابر عمن سمع النبي صلى الله عليه وسلم هو أبو بردة ابن نيار * حديث أبي هريرة في النهى عن الوصال فقال إنك تواصل لم يسم * حديث سهل بن سعد وابن عباس في المتلاعنين تقدم في النكاح * (كتاب الديات) * * حديث عبد الله هو ابن مسعود (قال رجل يا رسول الله أي الذنب أعظم) هو ابن مسعود راوي الحديث كما وقع عند المصنف من وجه آخر * حديث المقداد أنى لقيت كافرا فاقتتلنا فضرب يدي فقطعها ثم لاذ منى بشجرة لم أعرف اسم المقتول وأظن المسئلة حصلت فرضا وتقديرا لا وقوعا فإن المقداد لم يكن مقطوع اليد * حديث عبد الله هو ابن مسعود (لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل منها) هو قابيل بن آدم في قتله لأخيه هابيل فكان أول من سن القتل ظلما فسن سنة سيئة يبقى عليه وزرها * حديث أسامة بن زيد بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة من جهينة ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلا الأنصاري لم يسم والمقتول مرداس كما تقدم في الجهاد * حديث الأحنف ذهبت لأنصر هذا الرجل هو على * حديث أنس أن يهوديا رض رأس جارية لم يسميا * حديث أبي هريرة قتلت خزاعة رجلا من بنى ليث بقتيل لهم في الجاهلية تقدم في العلم وفيه فقام رجل من قريش هو العباس كما في الرواية الأخرى وفى مصنف ابن أبي شيبة فقام رجل (1) من قريش يقال له شاه (قوله وقال بعضهم عن أبي نعيم) القائل هو محمد بن يحيى الذهلي رواه البخاري في العلم عن أبي نعيم بالشك * حديث جرحت أخت الربيع إنسانا هذه رواية حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس والمحفوظ
(٣٣٧)